غرقتُ بالصّمتِ العظيمِ محابري
لَمّا رأيتُ الضِّدَّ يجتمعانِ
،
روحٌ كساها الله ُ جُلَّ مهابةٍ
والقلبُ نبضٌ مزهرٌ كجِنانِ
،
يابوحُ مهلًا كيفَ ننظمُ عِقدَهم؟!
أو كيفَ يرقى وصفَُنا لبيانِ ؟!
،
أيقنتُ أنَّ (الصّمتَ) حينَ حضورهم
يابوحُ ..(والإحسان) .. يلتقيانِ