،’
وَبي شَوْقٌ إلَيْكَ
أعَـلَّ قَـلْبي
وَمَا لي
غَيرَ قُرْبِكَ مِنْ طَبيبِ
أغَارُ علَيكَ
من خَلَوَاتِ غَيرِي
كما غار المُـ♥ـبُ
على الـ♥ـبيب
وَما أحظَى،
إذا مَا غِبتَ عَنّي
بحسن للزمان
ولا بطيبِ
أُشَاقُ،
إذا ذَكَرْتُكَ من بَعيدٍ
وأطرب
إن رأيتك من قريب