2019- 10- 15
|
#2109
|
المراقبة العامة
|
رد: حدثتني الصورة

لِيَ أنْ أكونَ (الحُوتَ) في بحرِ الهوى!
لَكِ أنْ تكوني داخلي ( ذا النُّونِ )!
لا تُكثِري (التسبيحَ)؛ ما مِنْ مخرجٍ
مِنِّي، ولا ( شطٍّ ) ولا ( يقطينِ )!
إنِّي قفلتُ عليكِ كلَّ جوارحي
مُسـتَأنِسًا بشُعوريَ المكنونِ
ما كـانَ قَبلَكِ قَطُّ .. أنَّ قصيـدةً
في داخلي، تسمو على التدوينِ
|
|
|
|