إنِّي أُحِبُّكِ كي أعيشَ، ولا أرى
أَحَداً سوايَ يعيشُ في صلصالي
أسندتُ عافيتي عليكِ، فجَدِّدي
ما سالَ من ماءِ الحياةِ خِلالي!
الحالُ وَحَّدَنا فكُلُّ زيارةٍ
ما بيننا، هِيَ من زيارةِ حالي
إنِّي أُحِبُّكِ كي نُضِيفَ جلالةً
للأرضِ، إنَّ الحُبَّ كونُ جلالِ!