لا الحِبر يُنصفُ أوجاعي ولا العَتَبُ
ولا السُّكوت سيُبدي بعض مايجبُ
مابين موت ٍوموتٍ أسْتَقي وجَعِي
كشعلة النار إذ يُرمىٰ بها الحطبُ
أقاوم اليأس بعد اليأس مُنهزماً
كأنَّهُ قُبَبٌ .. من فوقها قُبَبُ
وكُلَّما قلت تلك الشمس طالعةٌ
رأيتها في ظلام الهمِّ تحتجبُ