يُقال : بصيغة المضارع المبني للمجهول
تأتي لثلاثة معانٍ
يُقال من القول
يُقال من القيلولة
يُقال من الإقالة
وجميع المعاني الثلاثة موجودة في هذه الأبيات :
أقولُ لظبيٍ مَرَّ بي وهو سائرٌ :
أأنت أخُوْ ليلی؟!.. فقال: يُقَالُ
فَقُلْتُ: أفي وادي الأراكة والحمیْ
يُقَالُ بظل فيه؟! .. قال: يُقَالُ
فقلت: يُقَالُ المُسْتجيرُ بعفوكُمْ
إذا مَا جَنَیْ ذنباً! .. فقال يُقَالُ