مـالتْ قُلوبٌ فـي غيابِ أحبةٍ
وجِـدارُ قلـبي قـائـمٌ ، مَـا مـالا
لبَّـى نـداء الحـبِّ قـلبي مرةً
ولِغيرِ حبِّك ، لن يفزَّ وصَالا
أتمَمْتَ أركانَ الهوى في خافقي
سَجدتْ ضلوعي ، وانْحنتْ إجلالا
أنتَ الذي في الكون مغفورٌ له
عندي ، وأبغي من لدُنْكَ مآلا .."