لولاية رحمة من الرحيم سبحانه للمرأة، فبقوته يُجبر ضعفها، وبعقله يُكمل شأنها، وبتدبيره ونفقته تسيّر أمورها وتسهّل حياتها، وليست كما يفهم البعض بأنها تعنّتٌ وتجبرٌ وفردٌ للعضلات، وتنمّرٌ على الموليات.
منقول
والدولة حفظها الله كفلت الحق لأي نساء تضررو من اولياءهم وحفظت حقوقهم