،'
في زحمة الأشواق وهو قريبُ
من لمحةٍ شَبّ الفؤادَ لهيبُ
وتفجّر الوجدان يخفق سائلًا ..
هل كان وهمًا.. أم تُراه ღبيبُ؟!
أم أن أطياف القلوب تجمّعتْ
لتبلّ أشواقي وثم تغيبُ
أم أنّه نورٌ سيمسح خافقي
من ظلمةٍ، وإذا اقتربتُ يُذيبُ
أم أنه .. دمعٌ تأجّل حزنهُ
نسعى إليه بغفلةٍ ويخيبُ