حَنينٌ في الهوى يَمتدُّ
نَخْلاتٍ على أرضِكْ
وقلبي ضِفَّتا نَهرٍ
ونَبعُ النهرِ من قلبِكْ
وعُمري سِربُ غُزلانٍ
أتتْ تَرتاحُ في ظِلِّكْ
وما لي في الهوى أحدٌ
هنا في الأرضِ مِن بَعدِكْ
فضُميني لأبكي مَرَّةً في العُمرِ
في صَدرِكْ
لأبكي عَلَّني أرتاحُ في يومٍ
من الدنيا ومن صّدِّكْ