تتأرجين
فلا
يكون معبراً
زهرٌ سواكِ ولا يقول الباب
الباب
هل يدري
بما أفنيته
من رحلةٍ شقيت بها الأعتاب
وتغرد
الكلماتُ
ملء جوانحي
حـتى يكاد يجيبها العناب
عنّاب
عينيكِ
اللتين كـأنما
من كل معنىً للهوى تُغتاب
عيناكِ
فاتحة
البلاغة كلما
قرأ الكتاب تحرّقت أعصاب