لحنٌ
فجائيٌ
يمر على خريف الأسئلة
تتطاير الكلماتُ
وهو يهز أجنحة الرؤى
يلقي بأحمال الـفـؤاد
على رصيف المتعبين
ويشد أوتار ابتهاجي
والقلق
حـتى يعيد توازن البجع المسافر
والوجع
لحنٌ على ميناء أشواقي
يطيِّر في فضاء الشوق أجنحة
القصائد
يغزو فضاءات أغترابي والمنافي
والأرق