ترى
كيف حالك دوني؟
أما زرتُ قلبكِ
لو لحظة
ذات أمسيةٍ ماطرةْ؟
يقولُ الرفاقُ بأنكِ لا تسألين..
وأنكِ بي تعبثين..
وأنكِ في الهوى جائره.
يقولونَ لكنني
لا أعيرُ إهتماماً..
ولستُ أظنك بي غادرةْ!
لماذا؟
لأني أحبكِ مثل السماء،ومثل النجومِ
ومثل طفولتنا
الساحرة