،'
إن رُمت ღـُبّا بالدليلِ مُؤكّدا
فاسأل جفوني والعيون السُّهّدا
فبرغم صدق مشاعري ونقائها
مازال قلبك في الهوى مُتردِّدا
قدّمتُ كلّ تودّدٍ في جُعبتي
وعيون قلبك لا ترى ღـُبّا بدا
لمَ كلما حاولت أدنو خطوةً
ألقى فؤادك عاد من حيثُ ابتدا
وتركتني وحدي أكابد لوعتي
وهتفت باسمك..فاستدار لي الصدى