للمعجزات نظرتُ نظرة باشق ٍ
حرٌ أنا بـ عزيمتي ويقيني ..!
لما رأيت القاع مزدحما ً بمن
يتشبثون بوحل هذا الطين
حلقت ُ للغيمات دون ترددٍ ٍ
فإذا بها الغيمات لا ترضيني
فهتفتُ للجوزاء أخطب ودّها
فدنت بكأس غرامها تسقيني
أسمو سمو الروح رغم تمردي..
أنا واقع ٌ يجتّثُ مرّ سنيني