عرض مشاركة واحدة
قديم 2014- 3- 13   #18
عازف الكلمه
متميز بقسم الخيمة الرمضانية
 
الصورة الرمزية عازف الكلمه
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 112920
تاريخ التسجيل: Thu Jul 2012
المشاركات: 10,136
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 870429
مؤشر المستوى: 1025
عازف الكلمه has a reputation beyond reputeعازف الكلمه has a reputation beyond reputeعازف الكلمه has a reputation beyond reputeعازف الكلمه has a reputation beyond reputeعازف الكلمه has a reputation beyond reputeعازف الكلمه has a reputation beyond reputeعازف الكلمه has a reputation beyond reputeعازف الكلمه has a reputation beyond reputeعازف الكلمه has a reputation beyond reputeعازف الكلمه has a reputation beyond reputeعازف الكلمه has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: الحياة
الدراسة: انتظام
التخصص: فلسفه
المستوى: دكتوراه
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
عازف الكلمه غير متواجد حالياً
رد: هل يمكن العودة ... عند الوصول الى نقطة اللاعوده ..؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة prestigious مشاهدة المشاركة
الـسلام عليكم ورحمته الله وبركاته ..
في كل ثانيه يكون هناك نقطة لا عوده
فأنا لن أعود أنا كما أنا قبل ثانيه
فهذا قانون الزمن الذي يقهر جميع الأشياء تحت التزمن

واللاعوده لا يعني إنك ترجع من حيث أتيت ، لكن لربما تقف عما تود أن تفعله
.
نقطة اللاعوده لها ثمن باهظ في الحياة السياسية .
ومن ناحية أخلاقيه
لا عوده عندما تنفجر بصديق أمامك ..
القرارات الحاسمة
يجب أن لا تكون فيها نقطة العوده ، فحتى لو كان القرار فاشل أو سيئ
ثباتك على قرارك من عزم الأمور وتوكلك على الله وإن أصبت فقد صبوت إلى ما أردت وإن لم تصب ، علل هذه الأشياء على الظروف وعلى القدر ولا تلم نفسك .
لأننا لو تمعنا النظر لوجدنا جميع قراراتنا ربما تكون ضد مصلحتنا سواء كانت الشخصيه وغيرها
ولو كنا نلوم أنفسنا لما كنا نتخذ القرارات لأننا سنفقد الثقة بالنفس،
كما يفعل البعض يضع له مستشارين في شركته
وهذا ليس بعيب لأنه إما أن يكون لا يعرف الأمر الذي يقدم عليه ، أو يكون فاقد الثقة بنفسه
وحتى في الحياة السياسية هناك مستشارين لأنه هناك نقطة لاعوده .
أؤيد أن يضع الانسان قراراته بنفسه ولا يتأثر بالآخرين عند مناقشة قراراته إلا إيجابياً
فالله وضع الارادة الكامله لنا أن نختار أو لا نختار
ومع هذا التدريب ستصبح أنت المستشار لنفسك الحقيقي
لا أحب أن أعول الامور على (صديقي يرى غير ذلك ) أو (نصحني شخص ما له خبره )
غير صحيح فالله إن لم يوفق ذاك الشخص بهذا القرار ليس شرطاً أن لا يوفقك ويسدد خطاك ،فلربما لم تكتب لذاك الشخص ..

أنا وأعوذ بالله من الأنا
أتخذ قرار حاسم
وباليونانية قرار تعني (دوكيتيري )
أي قطع أي قرار قاطع لا عوده فيه
ومن ثم أخذ أراء الآخرين لأعزز نفسي وأرفض النصائح لأني قد اتخذت القرار ولا عوده فيه .
بارك الله فيك ونفع بك
اشكرك على رأيك الجميل ووقتك الثمين للمشاركه
اخي برستيجيوس معنى حديثك في البدايه ان خطواتك في اتخاذ القرار قبل المضي فيه لن تتغير او تتبدل حسب المعطيات
مثلا فكرت قي امر ما بمجرد تفكيرك بهذا الامر هل من المعقول ان تضع نقطة اللاعوده ..!
اللاعوده تعني انك لن تعود ابداً ولو لخطوه واحده فضلاً عن (من حيث أتيت)،
ولن تستطيع التوقف بعد ان تجاوزت هذه النقطه لذلك فكر ملياً قبل أن تصل إليها،
حتى لو كانت نهاية قرارك فاشله فلقد كسبت التجربه واخذت درساً بالطبع انت لم تلقى حتفك بهذا الفشل بل اصبحت أكثر صلابة
واكثر دقة واصبحت ذا خبرة يمكن ان يستفيد من تجربتك الآخرون .
انا اخالفك الرأي وبشده
من الخطأ الفادح ان نبرر فشلنا في اتخاذ القرار الصحيح بالظروف او القدر كما ذكرت اخي برستيجيوس

لاننا لو علقنا فشلنا في اتخاذ القرار الصحيح بسبب الظروف او القدر هذا يعني اننا لو نجحنا
فسيكون السبب هي الظروف او القدر أليس كذلك .
وكيف قلت ان القدر هو السبب وانت مخير ولديك الاراده

وكيف تكون قراراتنا ضد مصالحنا ..!؟
لإستشارة الآخرين في اتخاذ قرار ما يجب ان تقبل الجانب السلبي كما تقبل الجانب الايجابي قبل اتخاذ القرار
فلربما رأوا ما لم تدركه أنت فتقع في مغبة فعلتك.
وما فائدة اخذ آراء الاخرين بعد نقطة اللاعوده هذا يدل على عدم الثقه في اتخاذك القرار لذا تلجأ لمن يعزز من رأيك واختيارك
وهذا من اسباب الفشل وتراخي العزم فلوا لم تجد من يعزز من اختيارك لاستشرى الشك في نفسك بقدراتك فوقعت في الفخ.
اشكرك مره اخرى على مداخلتك الجميله
احترامي وتقديري ..
  رد مع اقتباس