مناقشات أصول الفقة



إقتباس من مشاركة دلال الله يجزاها خير

أكملت عليها المناقشة السادسة


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم آمين واياكم يارب
نفس الشي بحثت عنها مالقيتها
بس نسختها من الأفتراضي من الأجوبة الموجودة

المناقشة 1 :

1-بلاغته التي بهرت العرب وانه لم يعهدمثله لافي منظورولامنثور2-اخباره بوقائع تحدث في المستقبل وقدحدثت فعلا3-اخباره بوقائع الامم السابقةالمجهولةاخبارهاعندالعرب جهلاتاما4-اشارته لبعض الحقائق الكونيةالتي اثبتها العلم الحديث ولم تكن معروفةمن قبل .

المناقشة 2 :

كل مافيه مشقه على المسلم فهو غير مكفل فيه ويرفع الحرج عنه قال الله تعالى(واتقوا الله مااستطعتم)(وماجعل عليكم في الدين من حرج) .

المناقشة 3 :

سنة الاحاد لا خلاف بين المسلمين ان سنة الاحاد حجة على المسلمين في وجوب العمل بها والتقيد باحكامها وجعلها دليلا من ادلة الاحكام والبرهان على ذلك وجوه عديدة: 1-قوله تعالى (فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم اذا رجعوا اليهم لعلهم يحذرون) 2-تواتر عن رسول ارسال امرائه وقضاته الى الافاق وهم احاد 3-ان العامي بالاجماع مامور باتباع المفتي وتصديقهمع انه ربما يخبر عن ظنه 4-اننا مامورون بالحكم بشهادة اثنين مع انها تحتمل الكذب 5- اجماع الصحابة على حوادث لا تحصى على قبول خبر الاحاد والعمل بها .

المناقشة 4 :

ان السنة من حيث وردها قد تكون قطعية كما في السنة المتواترة وقد تكون ظنية كما في غير السنة المتواترة واما من جهة دلالتها على الاحكام الظنية او القطعية فهي القران من جهة وتكون دلالة ظنية اذا كان اللفظ يحتمل اكثر من معنى من القطعية (في خمس من الابل شاة) فلفظ خمس قطعية لا يحتمل غير هذا العدد من الظنية ( لاصلاة إلا بفاتحة الكتاب ) فهذا الحديث يحتمل التاويل .

المناقشة 5 :

الاجماع متى انعقد بشروطه كان دليلا قطعيا على حكم المسالة المجمع عليها ادلة من الكتاب والسنة: قوله تعالى(ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ماتولى ونصله جهنم وساءت مصيرا) وامافي السنة: قوله عليه الصلاة والسلام(لا تجتمع امتي على خطأ) اتفاق المجنهدين لا بد له من دليل شرعي لان الاجتهاد لايكون عن هوى بل وفق مناهج مرسومة .



أولاً :وجوة اعجاز القران
1/بلاغته التي بهرت العرب وأنه لم يعهد مثله لا في منظوم ولا منثور .

2/إخباره بوقائع تحدث في المستقل،وقد حدثت فعلا،

3/إخباره بوقائع الأمم السابقة المجهولة أخبارها عند العرب جهلا تاماً ،
لعدم وجود ما يدل عليها من آثار ومعالم ،وإلى هذا النوع من الإخبار

4/إشارته إلى بعض الحقائق الكونية التي أثبتها العلم الحديث،والتي لم تكن معروفة من قبل