ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - عرض مشاركة واحدة

prestigious · 2014- 3- 25

السـلام عليكم ورحمته الله وبركاته ...
لا أؤيد ...(وجهة نظر )
لا أعتقد أنها من الأمور التي تنهض بالأمه .
ونحن شعب استثنائي أي (مشفوح ) بالطبيعه الفطرية
لو دخلت على شخصين
واحد معه سكين
والثاني ملقى على الأرض وفيه عدة طعنات !
هل يا ترى تعطيه مسدس وتأخذ السكين منه !؟
إذا كانت الخلوات الغير الشرعية بتضاعف دون قيادة
هل من المنطق أن تتضاعف بشكل مبالغ أو تختفي عند قيادة المرأة للسيارة !!؟
سأعلق على الأخت حـامده لأن كلامها عاطفي بحت ولم تجلب إحصائيات وأرقام

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامِدة

بالمناسبة
عبارتي و إن كانت موجزة إلا أن في ثناياها قضية عظيمة تتعلق بكل امرأة سعودية .

على سبيل المثال فتى وفتاة في نفس العمر ..
أكاد أجزم أن 85% من ذكر معارض لقيادة لالمرأة هو نفسه الذي :
- وهو صغير بعد قضاء 24 ساعة لهواً في الشارع يعود فضرب أخته بعدما يفصل مشبك المكنسة لإغاضتها ،ومسوغ فعلته "لا تحارشينه هذا ولد ".
- و هو مراهق يصدر قرارات تسعفية دون دراسة مسبقة أو مببرات منطقية تحرمها من الخروج لأماكن عامة سليمة
ومسوغ فعله " أخوك يحرص على مصلحتك" .
- و هو يافع بعد الثانوية -بنسبة منخفضة وتخصص شرعي- يقف في وجه دخول أخته كلية صحية بحجة "الاختلاط" .
- وبعد التخرج يجيء قرار ملكي بتعيين البنين أولاً "لأنهم راح يفتحون بيوت " ، وقرار تعيين الإناث متوقف من 1421.
- و أثناء المراهقة و بعد الشباب لا ينقطع عن التحرش بفتيات السوق و معاكسة فتيات الهاتف و تكوين علاقات محرمة واحدة تلو الأخرى حتى في النهاية يضربهن كلهن عرض الحائط ..
فإما :
ويطول لحيته ويقصر ثوبه ليجد بيوت أحسن العائلات مشرعة تنكحه بناتها" من تاب تاب الله عليه" .
أو :
يستمر على غيه وعلى السموم التي يتعاطى في النهاية يجد الكثير من نماذج تلك العائلات التي
ترمي مستقبل ابنتها في جهنمه" الرجل عيبه في جيبه" .
- و بعدما تزوج وانتهت صلاحية المرأة - من أجله هو - يبدأ يعيرها بكسادها ، ويترنم بتهديدات الطلاق أو الزوجة الثانية كل صباح " الرجال مايعيبه شيء" .
فإن تزوج :
فغالب الحال معروفة كما الضرب وحرمانها من النفقة وو .. " الرجال قوامون على النساء".
و إن طلق :
فاللعنة والويل هو والمجتمع يقذفها على طليقته فتدعو وما دعاؤها إلا ثبورا." الولد لأبوه "
، ومن ثم دوامة لا تنتهي
من المآسي إذ في كليهما القانون والعرف مامن ضامن-حقيقي- لحقوق المطلقة حتى المحاكم إذ الكل يدرك جودتها عندنا يا سبحان الله .

حسناً ..أخبروني الآن أو لا تخبروا ..:)
إذا أخطأت في قراءة هذا المجتمع الذكوري الذي يحتاج لقوانين مدنية تهز وتزلزل" حس الأمان" من كل العواقب الراسخ لدى كل ذكر ..قوانين تجعله يحسب ألف حساب قبل أن يهم بفكرة طاغية يهضم فيها حقا للمرأة .

أكاد أجزم <<ليس بحقيقة أو إحصائية (أولاً )
النسبة عالية جداً (شريحة كبيرة ) مع ذلك حصرتي هذه الفئة الكبيرة بصفات معينه !
المرأة والمطلقة فعلاً مهضوم حقها ، وأنا من أشد المعارضين لهذه السلوكيات القمعيىة للمرأة
الهرم إذا صلح فسيصلح كل شيء تماماً (كالقلب )
على المرأة أن تطالب بعمل دون اختلاط وعمل مستقل نسائي
وتطالب بحقوق للمطلقات تحميها من هواااجيس الوحده
وتملك حق الطلاق ، ويسجل البيت في اسمها عند الزواج وهذا هو منهج الفقه الشافعي والمالكي والمعمول به في سريلانكا كما ذهبت أول مره لزيارتها

لماذا شوهتوا حقوق المراة ..من قال أن المراة تريد القيادة ولا تريد حقوقها المهضومه !؟
من الذي يتكلم بإسم المرأة !
بدرية البشر !!؟
أو منال الشريف ؟!
أهذا مثال يحتذى به !؟
هـناك من يحملن شهادات عليا ومديرات في دور العبادة والقطاع التعليمي لديهن ثقافة عاليه ومؤهلات تجعل الأحقيه لهن للتحدث بإسم المرأة !؟
إن أسوأ شيء قد حدث للمرأة في هذا الزمن

أن يكون شخص واحد يتحدث بأمرهن !!؟؟؟
وإن كانت هناك قيادة
هل ستحل المشاكل !؟
إين سنجد منال الشريف !؟
لا تزال تدرس بالخارج ولا نراها أبداً إلا في (حملة_..إلخ !!؟)
ماهذا التحريض ، ماتن قهراً لأن السعوديات يعلمن أن هذا لا يسمى حق !؟
ولو تمت الحقوق الأساسية والأولويه ، سيكون بالتدريج هناك قيادة مستقله
الآن القطاع الصحي في إختلاط ..!؟ من يقول أن المرور سيكون مستقل للنساء فهذا
يقفز قفزه خيالية ..ولا يعلم أننا نحبوا بمشاريعنا الأساسيه منذ سنين !؟

أكثرت الحديث..شكراً لكم ..والله يوفقك يا حامده وكما قالوا العلماء (تغض الطرف عن مفسدة صغيره لأجل مصلحة كبيرة ، وتغض الطرف عن مصحلة صغيره درءاً لمفسدة كبيرة )