عرض مشاركة واحدة
قديم 2014- 4- 12   #3
الجــــ@ـارح
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الجــــ@ـارح
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 124112
تاريخ التسجيل: Sun Oct 2012
المشاركات: 17,718
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 3031785
مؤشر المستوى: 3261
الجــــ@ـارح has a reputation beyond reputeالجــــ@ـارح has a reputation beyond reputeالجــــ@ـارح has a reputation beyond reputeالجــــ@ـارح has a reputation beyond reputeالجــــ@ـارح has a reputation beyond reputeالجــــ@ـارح has a reputation beyond reputeالجــــ@ـارح has a reputation beyond reputeالجــــ@ـارح has a reputation beyond reputeالجــــ@ـارح has a reputation beyond reputeالجــــ@ـارح has a reputation beyond reputeالجــــ@ـارح has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: اداب
الدراسة: انتساب
التخصص: علـــم اجتـــــــماع
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
الجــــ@ـارح غير متواجد حالياً
رد: ★★ مذاكرة جمآعية لمادة حاضرة العالم الاسلامي ★★

همية العالم الإسلامي ومقوماته الأساسية
دول وشعوب العالم الإسلامي


عناصر المحاضرة الثالثه


  • مقدمة

  • مفهوم العالم الإسلامي.
  • العالم الإسلامي – فقهياً
  • الدول الإسلامية على الصعيد الآسيوي.
  • الدول الإسلامية على الصعيد الإفريقي.
  • حاضر العالم الإسلامي.
  • السكان وعوامل اللقاء بين المسلمين.
  • الانتماء العرقي والعقائدي.
  • عوامل الوحدة الإسلامية


مفهوم العالم الإسلامي:


نعني بالعالم الإسلامي الشعوب والدول ذات العقيدة الإسلامية على اختلاف بيئاتها ,ومناطقها , وتباين ثقافاتها , وتعدد سلالاتها البشرية .
ويندرج تحت مفهوم العالم الإسلامي أيضاً الأقليات المسلمة التي تعيش في دول غير إسلامية .
والدول الإسلامية هي الدول التي يغلب على سكانها الإسلام كعقيدة , كأن يزيد عدد المسلمين فيها عن 50% من مجموع السكان فالتاريخ الإسلامي إلى جانب وحدة التطلع أمرين رابطان بين أفراد أمة الإسلام .



مفهوم الأمة الإسلامية:
وفي ضوء ما سبق يعرف البعض الأمة الإسلامية بأنها :
"مجموعة من الناس يعيشون على رقعة جغرافية واحدة ، ومتشابهة التضاريس،تجمع بينهم عوامل مشتركة مثل العرق والدين، واللغة ، والتاريخ ، والثقافة ،و العادات والأخلاق والمصالح المشتركة والأماني السياسية الواحدة ، وبمعنى آخر فإنها وحدة اجتماعية متماسكة لديها الانسجام والرغبة العامة في الحياة المشتركة " .
والواقع إن مثل هذا التعريف لا ينطبق تماما على الأمة الإسلامية ، لكون تلك الأمة لا تعيش على رقعة جغرافية واحدة ، وليس العرق ( الجنس ) عاملا مشتركا ، لكون الإسلام لكل الأجناس ، وعليه يمكن تعريف الأمة الإسلامية ، والتي تعتبر أكثر شمولا من مفهوم العالم الإسلامي بأنها " قطاع كبير من البشرية آمن بالله رباً ، وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا ، واتبع ما أنزل عليه وما جاء به " .


وهي أمة باقية ما بقى الإسلام , فدعوته دعوة عالمية لا تقتصر على أمة دون أمة ,أو بلاد معينة , فالإسلام لكل الناس , وهو يرعى مصالح أهله وغيرهم من أهل الذمة .. والمسلمون الذين يزيد عددهم عن المليار نسمة يعيشون على أرض العالم الإسلامي التي تصل مساحتها إلى ما يقرب من ربع مساحة العالم , ويضاف إلى أولئك المسلمين ما يقرب من ربع عددهم يعيشون كأقليات مسلمة في وسط nt>,ويتفاوت عدد الدول الإسلامية من وقت لآخر تبعاً للظروف فمثلاً بعد تفكك الاتحاد السوفيتي زاد عدد الدول الإسلامية خمس دول , ومن ذلك أيضاً ظهور جمهورية البوسنة والهرسك في أوربا , بعد تفكك يوغسلافيا الاتحادية .





العالم الإسلامي – فقهياً:
والعالم الإسلامي – فقهياً – هو دار الإسلام , ذلك أن فقهاء المسلمين كانوا قد قسمواالعالم إلى قسمين :
1- دار الإسلام , فدار الإسلام هي الأرض التي تسودها شريعة الإسلام , وتقام فيها حدوده , وإن كان جل أهلها من غير المسلمين .
2-ودار الحرب هي الأرض التي تسود فيها شرائع غير شريعة الإسلام وإن كان جل أهلها من المسلمين .. ولما كانت شريعة الإسلام لا تطبق إلا في ديار قليلة ,فإننا مضطرون الى استعمال مصطلح العالم الإسلامي في معناه الجغرافي .
وتشغل أرض العالم الإسلامي مساحة تزيد عن 25% من مساحة اليابسة في العالم, ويرجح البعض تلك المساحة بحوالي 31 مليون كم2 . وتمتد من الشرق إلى الغرب بطول حوالي ( 17000) كيلو متراً من أدريان الغربية في إندونيسيا على الرأس الأخضر مقابل السنغال في المحيط الأطلسي , كما تمتد من الشمال إلى الجنوب حوالي ( 7000 ) كم , أي من تركستان الغربية وجنوب الأورال شمالاً إلى موزمبيق جنوباً فهو على ذلك مفهوم جغرافي يشمل الدول التي تسكنها أكثرية مسلمة أو كانت تخضع للمسلمين سابقاً أو كانت ذات أغلبية مسلمة , والقائمة الموجودة الملحق توضح أسماء بلدان العالم الإسلامي , ومساحة كل بلد , وعدد سكانها بما فيهم غير المسلمين , ونسبة المسلمين حسب أحدث التقديرات .


الدول الإسلامية على الصعيد الآسيوي:
الدول الإسلامية على الصعيد الآسيوي تتمثل في :
(1) المملكة العربية السعودية . (2) الكويت . (3) قطر . (4) البحرين . (5)الإمارات العربية المتحدة . (6) اليمن . (7) إندونيسيا . (8) العراق . (9) سوريا. (10) لبنان . (11) فلسطين. (12) الأردن . (13) إيران . (14) تركيا . (15) أفغانستان . (16) باكستان . (17) بنجلادش (18) ماليزيا . (19)بروناي . (20) سلطنة عمان .


الدول الإسلامية على الصعيد الإفريقي:
والدول الإسلامية على الصعيد الإفريقي تتمثل في :
(1) مصر . (2) تشاد . (3) السودان . (4) النيجر . (5) ليبيا . (6) مالي . (7) تونس . (8)غينيا . (9) الجزائر . (10) غامبيا . (11) المغرب . (12)السنغال . (13) موريتانيا . (14) جيبوتي . (15) الصومال . (16) الجابون . (17) الكاميرون . (18) جزر القمر . (19) توغو . (20) نيجيريا . (21)غينيا بياد . (22) سيراليون . (23) أوغندا . (24) فولتا العليا . (25) ساحل العاج . (26) أفريقيا الوسطى . (27) جمهورية الصحراء .
وإلى جانب هذه الدول في آسيا وأفريقيا هناك الأقليات المسلمة في أوروبا وفي آسيا وأفريقيا , وفي العالم الجديد .






حاضر العالم الإسلامي :


يمر العالم الإسلامي اليوم بظروف عصيبة , ويقف أمام تحديات وأحداث عظيمة ,وقد تكاثرت عليه الأعداء من داخله وخارجة , وتتابعت النكبات والمآسي , ولا يمكن للمسلم المخلص حيالها إلا أن يهتم بأمته , وبأمرها , ومن لا يهتم بأمر المسلمين فليس منهم , ونحن إذ نتعرض إلى أحوال العالم الإسلامي الحاضرة ,وإلى واقعة السياسي , والاقتصادي , والاجتماعي , وإلى بعض قضاياه المعاصرة ,فإنما نرمي إلى تعريف المسلم بعالمه الإسلامي الكبير , وبقضايا , وبالتحديات التي تواجه المجتمعات الإسلامية المعاصرة , وكيفية تذليلها , والتعرف على إخوانه في أقطار الأرض , وعلى مواطن قوة عالمه الإسلامي , للعمل على المحافظة عليها ,ومعرفة أماكن الضعف والتغلب عليها .



ولقد مرت الأمة المسلمة في أحقاب تاريخها المختلفة بظروف عصيبة تفوق ظروفها الحاضرة حين أغار عليها المغول والتتار , ثم جاءها الصليبيون في حملاتهم المعروفة , وتكالب عليها الاستعمار الغربي بعد ذلك , وقد تجاوزت الأمة كل ذلك ,وكانت تتغلب عليها دائماً حين تعود إلى أصالتها وهويتها , وتتحصن بعقيدتها ودينها.


وعدد الدول الإسلامية (65) دولة , تشكل الدول العربية الاسيوية منها (12) دولة, وبها أهم التجمعات الإسلامية , والدول الإسلامية الأخرى (53) دولة , وفي الواقع أن مفهوم العالم الإسلامي أكثر اتساعاً من مجموع الدول الإسلامية المعروفة لدينا ,سواء كانت منضمة إلى منظمة المؤتمر الإسلامي , أو على طريق الانضمام بعد تفكك الاتحاد السوفيتي , أو اليوغسلافي , فمثلاً هناك دول لم تشترك بعد في منظمة المؤتمر الإسلامي , ومنها أرتيريا , أذربيجان , ألبانيا , أزبكستان , تركمانستان ,طاجيكستان , قرغيزستان , كازاخستان , والبوسنة والهرسك .


كما أن هناك أقليات إسلامية في أماكن متعددة من العالم , وتقدر نسبة تلك الأقليات المسلمة بحوالي 32% من المسلمين في العالم , أي ما يزيد عن 204 مليون مسلم, وغالبيتهم يعيشون في قارة آسيا حيث يوجد المسلمون في الهند والصين والاتحاد السوفيتي السابق .





السكان وعوامل اللقاء بين المسلمين :
من الصعب إعطاء أرقام دقيقة عن عدد سكان العالم الإسلامي , والأعداد الموجودة لدينا أعداد تقريبية , وهذا يعود للأسباب الآتية :
1- غياب الإحصاءات السكانية الدقيقة التي تشمل الانتماء الديني .


2- عدم إفصاح الدول عن نتائج التعدادات السكانية خاصة انتماءات السكان الدينية ، لكون ذلك يمس التوازنات السياسية بها( احيانا) .


3- عدم توافر الوعي الإحصائي لدى السكان ، فكثيرا ما يتهرب الناس من قيد أنفسهم في بيئات التعدد خوفا من هذا الأمر أو ذاك مثل خوفهم من التجنيد ، أو من الضرائب ، أو غير ذلك من الأسباب ، وهذه كلها تؤثر على مصداقية التعداد.


4- عدم توافر الإمكانيات اللازمة للقيام بالتعداد السكاني ، كما هو الحال في بعض الدول الإسلامية ، التي تعتمد في تعدادها على التقديرات.


5- اعتماد بعض التعدادات أساس العينة ، وقد يتم استبعاد المسلمين من العينة، وخاصة إذا كانت الدولة تريد أخفاء أعداد المسلمين الحقيقية ، كما حصل في أثيوبيا عام 1970م.


6- وجود المشكلات العرقية والدينية في عدد من البلاد الإسلامية ، مما تؤثر على نتيجة التعداد وقيمته الفعلية ، إذ أن المجوعات الدينية والعرقية تضخم حجمها في التعداد ، وهذا ما حصل فعلا في نيجيريا بعد الاستقلال عام 1963م ، وفي لبنان عام 1932م عندما أجري التعداد السكاني الذي على أساسه سيحدد توزيع الوظائف الدستورية وغيرها.


7- عدم توافر إحصاءات دقيصرة , وكيفية تذليلها , والتعرف على إخوانه في أقطار الأرض , وعلى مواطن قوة عالمه الإسلامي , للعمل على المحافظة عليها ,ومعرفة أماكن الضعف والتغلب عليها .



ولقد مرت الأمة المسلمة في أحقاب تاريخها المختلفة بظروف عصيبة تفوق ظروفها الحاضرة حين أغار عليها المغول والتتار , ثم جاءها الصليبيون في حملاتهم المعروفة , وتكالب عليها الاستعمار الغربي بعد ذلك , وقد تجاوزت الأمة كل ذلك ,وكانت تتغلب عليها دائماً حين تعود إلى أصالتها وهويتها , وتتحصن بعقيدتها ودينها.


وعدد الدول الإسلامية (65) دولة , تشكل الدول العربية الاسيوية منها (12) دولة, وبها أهم التجمعات الإسلامية , والدول الإسلامية الأخرى (53) دولة , وفي الواقع أن مفهوم العالم الإسلامي أكثر اتساعاً من مجموع الدول الإسلامية المعروفة لدينا ,سواء كانت منضمة إلى منظمة المؤتمر الإسلامي , أو على طريق الانضمام بعد تفكك الاتحاد السوفيتي , أو اليوغسلافي , فمثلاً هناك دول لم تشترك بعد في منظمة المؤتمر الإسلامي , ومنها أرتيريا , أذربيجان , ألبانيا , أزبكستان , تركمانستان ,طاجيكستان , قرغيزستان , كازاخستان , والبوسنة والهرسك .


كما أن هناك أقليات إسلامية في أماكن متعددة من العالم , وتقدر نسبة تلك الأقليات المسلمة بحوالي 32% من المسلمين في العالم , أي ما يزيد عن 204 مليون مسلم, وغالبيتهم يعيشون في قارة آسيا حيث يوجد المسلمون في الهند والصين والاتحاد السوفيتي السابق .


السكان وعوامل اللقاء بين المسلمين :

من الصعب إعطاء أرقام دقيقة عن عدد سكان العالم الإسلامي ,


الاسئلة


تعريف الأمة الإسلامية :
أ – مجموعة من الناس يعيشون على رقعة جغرافية واحدة
ب – وحدة اجتماعية متماسكة لديها الانسجام والرغبة العامة في الحياة المشتركة
ج – قطاع كبير من البشرية آمن بالله رباً ، وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا ، واتبع ما أنزل عليه وما جاء به
د – جميع الإجابات صحيحة



مفهوم العالم الإسلامي :
أ – الشعوب والدول ذات العقيدة الإسلامية على اختلاف بيئاتها , ومناطقها , وتباين ثقافاتها , وتعدد سلالاتها البشرية
ب – هي الأرض التي تسودها شريعة الإسلام
ج – هي الأرض التي تسود فيها شرائع غير شريعة الإسلام
د – جميع الإجابات صحيحة


يقصد بالدول الإسلامية :
أ – هي الدول التي يغلب على سكانها الإسلام كعقيدة , كأن يزيد عدد المسلمين فيها عن 50% من مجموع السكان
ب – الأقليات المسلمة التي تعيش في دول غير إسلامية .
ج – الدول الإسلامية تسمى بدار الإسلام
د – الدول الإسلامية التي تطبق شريعة الإسلام في دول غير إسلامية


العالم الإسلامي – فقهياً – هو دار الإسلام , ذلك أن فقهاء المسلمين كانوا قد قسموا العالم إلى قسمين ومنها, دار الإسلام:
أ – هي الأرض التي تسود فيها شرائع غير شريعة الإسلام , الإسلام وإن كان جل أهلها من المسلمين.
ب – هي الأرض التي تسودها شريعة الإسلام , وتقام فيها حدوده , وإن كان جل أهلها من غير المسلمين .
ج – هي أرض العالم الإسلامي من حيث المساحة الجغرافية
د – هي أرض العالم الإسلامي من حيث العدد السكاني


العالم الإسلامي – فقهياً – هو دار الإسلام , ذلك أن فقهاء المسلمين كانوا قد قسموا العالم إلى قسمين ومنها, دار الحرب:
أ – هي الأرض التي تسود فيها شرائع غير شريعة الإسلام , الإسلام وإن كان جل أهلها من المسلمين.
ب – هي الأرض التي تسودها شريعة الإسلام , وتقام فيها حدوده , وإن كان جل أهلها من غير المسلمين .
ج – هي أرض العالم الإسلامي من حيث المساحة الجغرافية
د – هي أرض العالم الإسلامي من حيث العدد السكاني


تشغل أرض العالم الإسلامي مساحة تزيد عن مساحة اليابسة في العالم بـ :
أ – تزيد عن 25%
ب – تزيد عن 35%
ج – تزيد عن 45%
د – تزيد عن 55%


مساحة أرض العالم الإسلامي ترجح بـ :
أ – حوالي 61 مليون كم2
ب – حوالي 51 مليون كم2
ج – حوالي 41 مليون كم2
د – حوالي 31 مليون كم2

تمتد من الشرق إلى الغرب بطول حوالي ( 17000) كيلو متراً من أدريان الغربية في إندونيسيا على الرأس الأخضر مقابل السنغال في المحيط الأطلسي , كما تمتد من الشمال إلى الجنوب حوالي ( 7000 ) كم , أي من تركستان الغربية وجنوب الأورال شمالاً إلى موزمبيق جنوباً , وهذا التحديد الجغرافي يشمل :
أ – أمريكا الشمالية
ب – أمريكا الجنوبية
ج – استراليا
د – العالم الإسلامي


مرت الأمة المسلمة في أحقاب تاريخها المختلفة بظروف عصيبة تفوق ظروفها الحاضرة , مثل :
أ – أغار عليها المغول والتتار
ب – جاءها الصليبيون في حملاتهم المعروفة
ج – تكالب عليها الاستعمار الغربي
د – جميع الإجابات صحيحة