س44- كان النبي صلى الله عليه وسلم ينهى عن قتال المشركين في بداية دعوته . ما الفقه المستفاد من ذلك ؟
1- حرص منه على ان لا تكسر شوكة الاسلام ويندفن .
2- تعويد الصحابه على الصبر .
س45- بداية عداوة قريش للرسول واصحابه عند ما :-
س46- توفي في السنة العاشرة :-
س47- من الفقه المستفاد في رحلة النبي صلى الله عليه وسلم :-
1- على الداعي إيجاد مركز جديد لدعوته.
2- بدء دعوته لثقيف أن يدعو سادة ثقيف.
3- اللجوء إلى الله عز وجل.
س48- عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ رضى الله عنه أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ فِى أُسَارَى بَدْرٍ: « لَوْ كَانَ الْمُطْعِمُ بْنُ عَدِىٍّ حَيًّا ، ثُمَّ كَلَّمَنِى فِى هَؤُلاَءِ النَّتْنَى ، لَتَرَكْتُهُمْ لَهُ ». رواه البخاري. ما هو الفقه المستفاد من هذا الحديث علماً بأن المطعم بن عدي كان كافراً ومات كافراً.
1- على الداعي إجاد الرجل المناسب القوي لدعوتة .
2- مكافأة صاحب المعروف وإن كان كافرا.
س49- في عودته من رحلته إلى الطائف كلمه ملك الجبال قَالَ صلى الله عليه وسلم ( فَنَادَانِى مَلَكُ الْجِبَالِ وَسَلَّمَ عَلَىَّ، ثُمَّ قَالَ: يَا مُحَمَّدُ إِنَّ اللَّهَ قَدْ سَمِعَ قَوْلَ قَوْمِكَ لَكَ وَأَنَا مَلَكُ الْجِبَالِ وَقَدْ بَعَثَنِى رَبُّكَ إِلَيْكَ لِتَأْمُرَنِى بِأَمْرِكَ فَمَا شِئْتَ إِنْ شِئْتَ أَنْ أُطْبِقَ عَلَيْهِمُ الأَخْشَبَيْنِ) فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: « بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ مِنْ أَصْلاَبِهِمْ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ وَحْدَهُ لاَ يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ».
فما هو الفقه المستفاد من ذالك ؟
1- بيان رحمته صلى الله عليه وسلم وكمال شفقته على قومه وحرصه على هدايتهم.
2- امر الرسول لملك الجبال بتعذيب ذلك القوم .
س50- من اسباب عرض النبي صلى الله عليه وسلم نفسه الكريمة على قبائل العرب وكان سبب العرض؛ هو :-
1- بيان رحمته صلى الله عليه وسلم وكمال شفقته على قومه وحرصه على هدايتهم.
2- على الداعي إيجاد مركز جديد لدعوته.
3- الحرص على تبليغ كلمة التوحيد .
س51- قوله صلى الله عليه وسلم لبني شيبان: « إنه لا يقوم بدين الله إلا من حاطه من جميع جوانبه ». ماهو الفقه المستفاد من ذلك :-
1- التأكيد على أن من بذل نفسه لحماية هذه الدعوة أن تكون نيته خالصة لله عز وجل فلا طمع في رئاسة أو دنيا.
2- بيان رحمته وكمال شفقته على قومه وحرصه على هدايتهم.
3- لتحقيق تبليغ الدعوة يشترط في القبيلة أن تتولى حماية هذه الدعوة من جميع الناس .
س52- وروى مسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه أَنَّ نَبِىَّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَتَبَ إِلَى كِسْرَى وَإِلَى قَيْصَرَ وَإِلَى النَّجَاشِىِّ وَإِلَى كُلِّ جَبَّارٍ يَدْعُوهُمْ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى وَلَيْسَ بِالنَّجَاشِىِّ الَّذِى صَلَّى عَلَيْهِ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم . فهذا دليل على :-
1- عرض النبي صلى الله عليه وسلم نفسه الكريمة على قبائل العرب .
2- أن الداعي لا يتنازل عن شيء من أمور هذا الدين.