حل أسئلة اختبار العقيدة (3 ) – 70 سؤال-
1- الروح الامين هو جبريل عليه السلام سمي روحا لانه:
أ- موكل بالقطر الذي به حياة البلاد
ب- موكل بالنفخ الذي به حياة الارواح للبعث
ج- حامل الوحي الذي به حياة القلوب
د- لقي النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من مرة
2- نفي صفة الكلام عن الله عز وجل واحدة من::
أ- اللوازم الباطلة للقول بخلق القرآن
د- عدم إثبات القراءات للقرآن
3- عدد الرسل الذين يجب الايمان بهم:
د- خمسة هم أولو العزم من الرسل
4- التفريق بين أحد من رسل الله ، هو :
5- القول الصحيح في تعريف النبي أنه:
أ- من نبأه الله بخبر السماء ولم يأمره بالتبليغ.
ب- من أرسله إلى قوم كفار يدعوه إلى التوحيد
ج- من أوحى الله إليه وهو يبلغ ما أوحى إليه لكنه لم يرسل إلى قوم كافرين
د- من أتى لقومه بشريعة جديدة
6- القول الصحيح في تعريف الرسول أنه :
أ- من نبأه الله بخبر السماء ولم يأمره بالتبليغ.
ب- من أرسله إلى قوم كفار يدعوه إلى التوحيد
ج- من أوحى الله إليه وهو يبلغ ما أوحى إليه لكنه لم يرسل إلى قوم كافرين
د- من أتى لقومه بشريعة جديدة
7- الذين يثبتون نبوة الأنبياء بالمعجزات فقط هم :
8- قرائن الأحوال طريقة من طرق إثبات النبوة عند:
9- المذهب الذي يفضل الأولياء على الأنبياء هم :
د- الاتحادية وجهلة المتصوفة
10- النبي الذي يقول للناس عندما يطلبون منه الشفاعة لفصل القضاء " اذهبوا الى محمد عبد عفر ما تقدم من ذنبه وما تأخر " هو :
أ- المسيح عيسى عليه الصلاة والسلام
ب- موسى عليه الصلاة والسلام
ج- نوح عليه الصلاة والسلام
د- ابراهيم عليه الصلاة والسلام
11- الله عز وجل يؤيد نبييه صلى الله عليه وسلم وينصره ويجيب دعوته ويهلك أعداءه . أدلة إثبات نبوته وهو :
أ- قرائن الحال تدل على صدقه صلى الله عليه وسلم
ب- إنكار رسالته طعن في الله عز وجل
12- من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم " العاقب " ويعني:
أ- الذي يمحو الله به الكفر
ب- الذي يحشر الناس على قدمه
د- الذي يخلف الناس بالخير
13- قال صلى الله عليه وسلم " لا تفضلا بين الانبياء " والنهي يقتضي :
أ- عدم التفضيل بين الانبياء إذا كان على وجه الحمية والعصبية
ب- عدم التفضيل الخاص أي لا يفضل بعض الرسل على بعض بعينه
ج- جواز التفضيل على أساس الفخر
14- رأى النبي صلى الله عليه وسلم ربه ليلة المعراج
15- أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم وعرج بشخصه:
16- استدل شارح الطحاوية بقوله تعالى ( ام يقولون شاعر نتربص به ريب المنون * قل تربصوا فاني معكم من المتربصين ) على :
أ- صدق الرسول صلى الله عليه وسلم في إثبات نبوته
ب- علم الكفار بأن الكذابين المدعين للنبوة لم يتم أمرهم ولم تطل شوكتهم
ج- نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وسلم
د- أستهزاء الكفار بالأنبياء عليهم الصلاة والسلام
17- قال صلى الله عليه وسلم : " أعطيت خمساً لم يعطهن أحد من الانبياء قبلي " وذكر منها:
18-أرسل النبي صلى الله عليه وسلم ، وبعث كتبه في أقطار الأرض وخاطب الملوك وهذا رد على :
أ- دعوى اليهود أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث لقريش فقط
ب- دعوى النصارى أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث لأهل الجزيرة العربية
ج- دعوى قريش أن النبي صلى الله عله وسلم بعث لفقراء مكة
د- كذب النصارى في إدعائهم أن النبي صلى الله عليه وسلم رسول للعرب.
19- جسم نوراني علوي مخالف لماهية الجسم خفيف حي متحرك ينفذ في جوهر الأعضاء
20- قال تعالى ( الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها ... ) في الاية الأخبار أن من صفات الروح:
د- الوفاة والإمساك والإرسال
21- من المسميات الصحيحة للنفس >الخياراتغير واضحة للأسف
لكن مسمياتها كلها (الروح – الدم – العين – الذات )
22- لبن أدم ثلاث انفس ( مراتب النفوس ) فاذا قوي الايمان تصبح نفسه :
23- قال تعالى ( وان للذين ظلموا عذاباً دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون ) المراد بالعذاب هنا :
أ- على الأرواح والأبدان تابعة لها
ب- على الأبدان والأرواح تبع لها
ج- على الأبدان والأرواح معاً
أ- انعدامها وفنائها بالكلية
ب- مفارقتها لأجساد وخروجها منه
د- لا نعلم في ذلك نص صحيح
27- قال تعالى ( وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا .. ) والروح في الآية:
د- الهواء المتردد في بدن الإنسان
28- الأرواح التي في حواصل طير خضر تسرح في الجنة هي أرواح:
ج- بعض الشهداء الذين لم تحبس أرواحهم عن دخول الجنة
29- ينتفع الميت بما تسبب اليه في حياته :
ب- عند أبي حنيفه وأحمد رحمهما الله
ج- عند مالك والشافعي رحمهما الله
30- انتفاع الميت بقراءة الأحياء القرآن وإهداء الثواب له ، يصح إذا كان :
ج- لا تصح مطلقاً في كافة المذاهب
31- خروج يأجوج ومأجوج من أشراط الساعة الكبرى وتكون:
ب- قبل نزول المسيح عليه الصلاة والسلام
ج- أول أشراط اساعة الكبرى
32- يعد خروج دابة الأرض من موضعها:
أ- أول أشراط اساعة الكبرى
ب- أول الأشراط السماوية غير المألوفة
ج- في وقت نزول المسيح عيسى عليه الصلاة والسلام
د- أول الأشراط الأرضية غير المألوفة
33-الإيمان بالمعاد عند الأنبياء:
أ- اتفقت جميع الأنبياء على الإمان بالمعاد
ب- لم يفصح بالمعاد إلا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
ج- هو من باب التخييل كما قالت المتفلسفة
د- من الأمور المنكرة عقلا وفطرة
34- ذكر قصة أصحاب الكهف في القرآن دلالة على:
ج- انتفاع الميت بعمله بعد موته
35- إعادة الإنسان بعد موته تكون ب:
ج- تركيبه من عجب الذنب الذي لا يبلى من جسده
36- قال تعالى ( مالك يوم الدين ) والدين في الأية هو:
أ- خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم
د- ورد في الأحاديث الأحاد التي لم تبلغ حد التواتر
38- الميزان يوم القيامة يكون لوزن:
ج- العامل والأعمال وصحائف الأعمال
39- الورود على النار في قوله تعالى : ( وإن منكم إلا واردوها ..) يعنى:
د- المرور على الصراط أو الدخول في النار على روايتين واردتين
40- قال تعالى : ( لا بثين فيها أحقاباً ) هذا الدليل على :
أ- فناء النار وأن لها أمداً وتنتهي
ج- أن الله خلق للنار أهلا
د- أن النار مخلوقة موجودة الأن
41- اتفق أهل السنة على أن:
أ- الجنة والنار مخلوقتان موجودتان الأن
ب- ينشئهما الله يوم القيامة
د- النار موجودة الأن فحسب
42- قال تعالى ( للذين أحسنوا الحسنى وزيادة .. ) فسر النبي صلى الله عليه وسلم ..
الزيادة هي رؤية الله عز وجل
43- الأحاديث الثابتة والدالة على رؤية الله في الأخرة هي أحاديث:
أ- شفاعته صلى الله عليه وسلم في أقوام أن يدخلوا الجنة بغير حساب
ب- شفاعته صلى الله عليه وسلم في تخفيف العذاب عمن يستحقه
ج- شفاعتة صلى الله علية وسلم الخاصة من بين سائر إخوانه المرسلين عليهم السلام ليشفع لفصل القضاء
د- شفاعته صلى الله عليه وسلم في أهل الكبائر من أمته..
أ- انكروا شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم في أهل الكبائر
ب- يقرون شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم في أهل الكبائر
ج- يجعلون شفاعة من يعظمونه عند الله كالشفاعة المعروفة في الدنيا
د- يؤولون الشفاعة عن معناها الحقيقي
46- قدر الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض:
47- مذهب أهل السنة في المشيئة والرضى بالنسبة لأفعال العباد:
ج- التسوية في مواضع والتفريق في مواضع أخرى
د- اختلفوا في هذه المٍسألة دون رأي
48- كان النبي صلى الله عليه وسلم أفضل المتوكلين لبس لأمة الحرب ويمشي في الاسواق للاكتساب دليل على :
أ- الإيمان بالقدر لا ينافي الأخذ بالأسباب
ب- ما اصاب العبد لم يكن ليخطئه
ج- ما أخطأ العبد لم يكن ليصيبه
د- الأمور إذا كانت مقدرة فلا حاجة للأخذ بالأسباب
49- علم الله السابق المحيط بكل شيء فهو يعلم ما كان ومالم يكن أن لو كان كيف يكون عند:
50- أول المخلوقات على الأصح من أقوال العلماء:
51- الفرق التي أنكرت علم الله في الازل ، وقالت : إن الله تعالى لا يعلم افعال العباد حتى يفعلوا : هم:
أ- الإرادة الشاملة لجميع الحوادث
ب- الإرادة المتضمنة للحب والرضا
53- قال تعالى ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا اياه ...) الآية تدل على:
54- الذين نفوا أن يقدر الله الشر و أن يخلقه هم:
55- ذم الله إبليس حيث أضاف الإغواء إلى الله تعلى في قوله تعالى ( رب بما أغويتني لأزينن ...)
ب- اعترافه بالقدر وإثباته له
ج- احتجاجه بمشيئة الله على رضاه ومحبته
56- يهدي الله من يشاء فضلاً ويضل من يشاء عدلاً هو مذهب :
57- المذهب الحق في خلق افعال العباد انها:
أ-خلق الله والعباد فاعلون لها حقيقة
ب- مخلوقة لهم ولم يخلقها الله
د- خلق الله وكسب من العباد
58- قال تعالى ( فالهمها فجورها وتقواها ) الآية دليل على :
أ- أفعال العباد على نوعين
ب- الاحتجاج بالقدر على الذنب
ج- لا منافاة بين إثبات القدر وكون العبد محدثاً لفعله
د- أن الله متعال عن الأضداد والأنداد
59- قال صلى الله عليه وسلم : " لا يدخل الجنة أحد بعمله " الباء هنا :
60- قال تعلى ( وما أصابك من سيئة فمن نفسك ...) والمعنى : ماأصابك من سيئة فمن نفسك:
ب- من غير اقتران بقدرتك وإرادتك
د- من الله بسبب ذنب نفسك عقوبة لك
61- الشر لا يضاف إلى الله مفرداً قط ، بل له صور في الاضافة منها : حذف فاعله ك:
ج- ( وإنا لا ندري أشر أريد بمن في الارض ام اراد بهم ربهم رشدأ )
62- نهى السلف عن التعميق في القدر ، والمراد بالتعميق:
ب- المبالغة في طلب القدر والغوص بالكلام فيه
ج- معرفة آثار الإيمان بالقدر
63- العلم الموجود الذي قال عنه الطحاوي رحمه الله ( علم في الخلق موجود وعلم في الخلق مفقود )
ب- علم القدر الذي طواه الله عن الناس
ج- علم الشريعة أصولها وفروعها
64- المنهج السليم لتلقي العقيدة الصحيحة هو :
65- الملائكة جمع ملك أصلها ( مالك ) من الألوكة وهي:
ج- جبريل وإسرافيل وميكائيل
67- قال تعالى ( وإن عليكم لحافظين ، كراما كاتبين ) جاء في التفسير أن الملائكة الكاتبين
68- الملائكة الكتبة تكتب:
69- القول المنسوب لأهل السنة في المفاضلة بين الملائكة وصالحي البشر أن الافضل هم:
ب- الانبياء وصالحوا البشر
70- الإيمان بالكتب المنزلة على المرسلين يقتضي :
أ- الإيمان بما سمى الله في كتابة ومالم يسم
ب- الإيمان بالكتب الأربعة فقط
ج- الإيمان بالقرآن وحده والإقرار به
د- الإيمان بالتوراة والإنجيل
لاتنسوا أختكم ::أم عمرw ::من صالح دعائكم
هذا بعد تعديل ام عمر الله يجزاها خير