رد: تجمع مادة ( أصول الفقه 2 )
هذي م
– درسنا أن قول الله تعالى : ) فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه ( دليل على :
أ – التعاون على البروترك الفجور .
ب – حرمة مال الغير ولو في الخير.
ج – الأمر على حسب المقصد.
د – الضرورات تبيح المحظورات .
2 – عرفنا أن الأحكام التفصيلية في القرآن تعتبر :
أ – كثيرة جدا .
ب – قليلة في القرآن .
ج – متوسطة العدد .
د – لا شيء مما ذكر .
3 – من الأحكام التفصيلية في القرآن الكريم :
أ – مقادير المواريث .
ب – العقوبات في الحدود وكيفية الطلاق وعدده واللعان والمحرمات.
ج –كل ما ذكر .
د – لا شيء مما ذكر . 4 – للقرآن أساليب متعددة ، فما يفيد الوجوب ما جاء :
أ – بصيغة الأمر .
ب – أنه مكتوب على المكلفين .
ج – جميع ما ذكر .
د – لا شيء مما ذكر . – من أساليب القرآن أنه إذا جاء اللفظ بنفي الحرج أو الجناح فإنه يفيد: أ – الحرمة غير القطعية.
ب – الإباحة .
ج – اللزوم القطعي.
د – الكراهة المتسامح فيها. 6 – مما عرفناه في دلالة القرآن على الأحكام أنه قطعي الورود، فأحكامه إذاً :
أ – قطعية الثبوت .
ب – ظنية الثبوت .
ج – لا تثبت كلها .
د – لا شيء مما ذكر . – درسنا أن دلالة القرآن على الأحكام قد تكون : أ – دلالة قطعية .
ب – دلالة ظنية .
ج – جميع ما ذكر .
د – لا شيء مما ذكر . 8 – عرفنا بأن اللفظ إذا كان لا يحتمل إلا معنى واحداً فإن دلالته على الحكم :
أ – دلالة غير واضحة .
ب – دلالة قطعية .
ج – دلالة ظنية يسوغ الاختلاف فيها.
د – دلالة متوقفة .
9 – درسنا أن الدليل الثاني من أدلة الأحكام هو:
أ-قول الصحابة المجمعين عليه .
ب-رأي أهل المدينة لأنهم ورثة علم النبي.
ج-جميع ما ذكر.
د-لا شيء مما ذكر. 10 – درسنا أن معنى السنة في اللغة هو :
أ – الطريقة المعتادة المحافظ عليها .
ب – الإنسانية والإنسان.
ج – الإستناء الصحيح بالشيء .
د – لا شيء مما ذكر . – معنى السنة في اصطلاحات عدد من الفقهاء : أ – ما ليس بواجب .
ب – ما هو مندوب ،وما يقابل البدعة.
ج – جميع ما ذكر .
د – لا شيء مما ذكر . 12 – معنى السنة في اصطلاح الأصوليين ما صدر عن النبي صلى الله عليه وسلم من :
أ – قول أو فعل أو تقرير.
ب – كل حركة صدرت بقصد من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ج – رسائل وتوجيهات معتبرة في الشريعة الإسلامية.
د – لا شيء مما ذكر .
|