لنفاخر بمجتمعنا وأساتذتنا
فقد قالوا : قم للمعلم وأبده التبجيلا .. كاد العلم أن يكون رسولا
ومن يرى أن من حقه التظلم كما قالت العزيزة الأخت نسرين " أمامه أيقونة الشكاوي "
ولكن بدون تجريح والدخول في مهاترات تحسب علينا لا لنا .
فيفترض أننا مدراء أعمال وهذا النوع من التسفيه والتقليل من الناس ليس من
ضمن منهجنا .
أستغفر الله العظيم في الأول والأخر ,, والحمدلله على كل حال
فسمة المؤمن أذا أصابته مصيبة صبر وشكر وأن الله لا يضيع أجر المحسنين .