حركة المقنع الخرساني
احد حركات الموالي ادعى الالوهيه كان يتبع مذهب الزرامية وانضم اليه بخارى وسمرقند والاتراك واعتصم بقلعه حصينه حول كش وارسل له الخليفة المهدي سبعين الف ولما شعر بالهزيمة احرق نفسه واحرق اهله معه
الاحوال الخارجية في عهد المهدي
كانت علاقته بالاندلس وعبدالرحمن الداخل سئة جدا ولاكنه لايستطيع القضاء عليه بسبب بعد المسافه
وكانت علاقتة بملك الروم لاون الرابع سيئه جدا
وفتح حصن سمالا
واعادو غزو بلاد الروم سنة 165 واجبر ايريني ام الملك قسطنطين السادس اعطائ فدية سنوية
واما بلاد الهند فقد ارسل المهدي عبدالملك بن شهاب واستطاع ان يفتح اربد سنه 169
ثورة الحسين بن علي
في عهد الهادي
خرج بالمدينة سنة 169
ارسل له الخلفة جيش بقيادة محمد بن سليمان ولقيه (بفخ) وقضى عليه واستطاع الهرب من المعركة ادريس بن عبدالله مؤسس دولة الادارسة ويحيى بن عبدالله واتجه الي بلاد الدليم
العلاقات الخارجية في عصر الرشيد
كان يعاصر الرشيد أثناء حكمه في الأندلس الأمير عبد الرحمن الداخل هشام بن عبد الرحمن ثم هشام بن عبدالرحمن ثم الحكم بن هشام
وفي المغرب الأقصى ادريس بن عبدالله ثم ابنه ادريس
وفي فرنسا شارلمان وقد اتسمت علاقتهما بالود
وفي الروم قسطنين السادس وامه ايريني ثم نقفور
وقد فتح هارون الرشيد بنفسه حصن الصفصاف
وعزل الثغور وسميت بالعواصم ليعتصمو فيها الناس
وفتح هرقله في عهد نقفور سنة 190
وكانت علاقة بغداد بقرطبة سيئة جدا لان الرشيد كان يرى انهم خارجين عليه
وكان الرشيد اعظم ملوك العالم في عهده
حركة الراوندية
في عهد المنصور وبعد قتل ابومسلم الخرساني وكانو يقدسون ملوكهم ويرون ان المنصور اله وعبدوه وكادو يقتلون المنصور بعد ان سجن منهم 200 رجال وقد اغاثة معن الشيباني وانقذه
وكان المنصور ينظر اليهم كأعداء سياسيين لانهم من اتباع ابومسلم الخرساني الذين يعملون على تحويل الخلافة الى ملك كسروي
العلم في عهد الرشيد
صارت بغداد قبلة لطلاب العلم من جميع الأمصار الإسلامية يرحلون ليتمموا ما بدأوا فيه من العلوم
والفنون ،فهي المدرسة العليا لطلا ب العلوم الإسلامية والدينية والعربية على اختلافها، فقد كان فيها كبار المحدثين
والقراء والفقهاء وحفاظ اللغة وآداب العرب والنحويون، وكلهم قائمون بالدرس والافاده لتلاميذهم في المساجد التي
كانت تعتبر مدارس عليا لتلقي هذه العلوم، وجميع هؤلاء العلماء كانوا يعيشون عيشا رغدا مما كان يفيضه عليها