لا خلاف بين العلماء في أن العبادات لا يجري فيها العمل بالمصالح المرسلة ليش؟؟
لان امور العبادة سبيلها التوقيف فلا مجال فيها للجتهاد والرأي
الشافعية والحنفية أنكروا المصالح المرسلة
الحنابلة والمالكية اعتبروها حجة ومصدر
والذي بين الفريقين الامام الغزالي