عرض مشاركة واحدة
قديم 2014- 5- 10   #314
So0oT AlFgEd
متميز في قسم المدونات
 
الصورة الرمزية So0oT AlFgEd
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 80181
تاريخ التسجيل: Thu Jul 2011
المشاركات: 10,082
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 561842
مؤشر المستوى: 719
So0oT AlFgEd has a reputation beyond reputeSo0oT AlFgEd has a reputation beyond reputeSo0oT AlFgEd has a reputation beyond reputeSo0oT AlFgEd has a reputation beyond reputeSo0oT AlFgEd has a reputation beyond reputeSo0oT AlFgEd has a reputation beyond reputeSo0oT AlFgEd has a reputation beyond reputeSo0oT AlFgEd has a reputation beyond reputeSo0oT AlFgEd has a reputation beyond reputeSo0oT AlFgEd has a reputation beyond reputeSo0oT AlFgEd has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: دعواتكم لوالدتي بالشفاء
الدراسة: انتساب
التخصص: ~ أخصائي اجتماعي ~
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
So0oT AlFgEd غير متواجد حالياً
رد: ★☀ مجلس المذاكرة { علم الأجتماع السياسي يوم الاحد 1435/7/12} ☀★

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدوف مشاهدة المشاركة
ابي احد يقنعني بصحة هالجواب المنتشر بالكويزات واسئلة الاختبار

المنهج الفلسفي قل الاعتماد عليه بعد منتصف القرن(20) الا ان:
-الابحاث الفلسفية مازالت لها مكانة بارزة
- الابحاث الفلسفية شكلت اساس للابحاث العلمية
- ا, ب معا

الجواب المتداول أ و ب معا

المنهج للي عندي مافي اي ذكر على انها شكلت اساس للابحاث العلمية

!!!!

ا
هذا اللي حصلتها فعلا وهي آآخر سطر من المحاضرة (( السادسة ))

أعتقد لآ يوجد للابحاث العلميه





أولا – مناهج البحث التقلیدیة :
- المنهج الفلسفي :
ارتبطت العلوم السیاسیة في الماضي، وخاصة قبل منتصف القرن العشرین، بالمناهج القانونیة والفلسفیة المجردة، لذلك وجهت إلیها الانتقادات الشدیدة، ما جعل الكثیر من علماء السیاسة المعاصرین من أمثال (دیفید آستون) یؤكد على ضرورة تبني مناهج أكثر علمیة وواقعیة، حیث اعتمد على المناهج السوسیولوجیة الوظیفیة ذات الطابع التحلیلي، أو ما اسماه بمدخل تحلیل النظم السياسية وذلك في محاولة منه لوضع نظریة سیاسیة تكون أكثر واقعیة امبیریقیة. إلا أن ذلك لا ینفي سیطرة المنهج الفلسفي على تحلیلات الكثیر من علماء السیاسة والمفكرین لفترات طویلةویعالج المنهج الفلسفي الظواهر السیاسیة من زاویة فلسفیة لها خصوصیة، فقد تناول أفلاطون الدولة من وجهة نظر العدالة والفضيلة، وتناولها أرسطو من ناحية أنها تحقق مبدأ الخیر.
وعلى الرغم من أن هذا المنهج قل الاعتماد علیه بعد منتصف القرن (20م) إلا أن الأبحاث الفلسفیة مازالت لها مكانة بارزة في مجال العلوم السیاسیة.