وتؤثر التضاريس في النشاط الزراعي عن طريق عاملين هما :
1- عامل الارتفاع عن سطح البحر
2- عامل الانحدار
ملاحظة //
من الآثار الأخرى للتضاريس في الزراعة أن السطح إذا كان مستوياً تمام الاستواء أدى إلى تكوين المستنقعات التي تتحول بمرور الوقت إلى سبخات
ويتفق معظم المؤرخين على أن أول الحضارات القديمة نمت في ثلاث مناطق هي :
1- وادي النيل
2- أرض ما بين النهرين
3- وادي السند
أجرت الجمعية الإيكولوجية البريطانية دراسة للتعرف على تأثير التربة في النباتات، وبعد عديد من التجارب ثبت أن التربة تؤثر في الحياة النباتية من النواحي الآتية :
o قابلية البذور للإنبات.
o حجم النبات.
o قوة النمو الخضري.
o درجة صلابة الساق.
o عمق الجذور ونمط انتشارها.
o وقت التزهير والإثمار وعدد الأزهار لكل نبات.
o كمية الأهداب.
o القابلية للتأثر بالجفاف والصقيع.
تتأثر التربة في تكوينها بمجموعة عوامل رئيسية هي :
1- الصخور الأصلية أو المهد الصخري
2- المناخ بعناصره المختلفة
3- السطح والغطاء النباتي والحيوانات(التأثير البيولوجي)
4- الإنسان
5- الزمن
وتصنف الصخور التي توجد على سطح القشرة الأرضية إلى :
o صخور نارية مثل الجرانيت والديورايت واللافا والبازلت،
o صخور متحولة مثل النيس والشيست والرخام،
o صخور رسوبية مثل الرمال الكوارتزية
تنقسم الصخور الأصلية إلى:
o منقولة بفعل الجاذبية الأرضية وتعرف باسم الانزلاقية أو السفحية Colluvial.
o رسوبية بفعل مياه الأنهار Alluvial أو البحار Marine أو مياه البحيرات (جيرية Lacustrine).
o بواسطة الجليد Glacial.
o بواسطة الهواء (سافية) Eolian.