اختلف العلماء في اسم كتاب الترمذي المشتهر به فسماه بعضهم السنن و قال آخر صحيح الترمذي أو الجامع الصحيح و هناك من سماه الجامع وهذا أصوب للأسباب التاليه :
أن الكتاب اشتمل على الأحكام و غيرها كالتفسير و العقائد و الفتن والمناقب , و أشراط الساعة وغيرها (و هذه هي موضوعات الجوامع)
أن هذه التسمية مختصرة من الاسم الذي سماه به صاحبه (الجامع المختصر من السنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم و معرفة الصحيح و المعلول و ما عليه العمل) .
أن هذه التسمية جاءت صريحة على بعض النسخ الخطية الجيدة للكتاب .
كل ما ذكر
السؤال الثاني:
الأحاديث التي لا توجد في الصحيح إلا معلقة منها ما أورده بصيغة الجزم و لم تكن على شرط البخاري , هي أنواع :
ما يكون صحيحاً على شرط غيره .
ما يكون ضعيفاً بسبب انقطاع في إسناده ,لكنه منجبر بأمر آخر
ما يكون حسناً صالحاً للحجة
كل ما ذكر
السؤال الثالث:
أشهر رواية من روايات موطأ الإمام مالك بن أنس هي :
رواية يحيى بن يحيى الليثي
رواية محمد ابن الحسن الشيباني و رواية عبدالله بن مسلمة القعنبي
رواية ابن وهـب.
رواية أبي بكر أحمد بن محمد , المشهور بابن السني .
السؤال الرابع
من العلماء الذين كتبوا مقدمات لكتبهم المشهورة :
مسلم و ابن ماجة
البخاري و الترمذي
الإمام مالك و الإمام أحمد
النسائي و أبو داود