الموضوع: المستوى السادس اسئله الدوله الامويه غدا الاختبار
عرض مشاركة واحدة
قديم 2014- 5- 19   #5
أم عبد الملك
أكـاديـمـي فـضـي
 
الصورة الرمزية أم عبد الملك
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 128541
تاريخ التسجيل: Thu Dec 2012
المشاركات: 496
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1447
مؤشر المستوى: 57
أم عبد الملك will become famous soon enoughأم عبد الملك will become famous soon enoughأم عبد الملك will become famous soon enoughأم عبد الملك will become famous soon enoughأم عبد الملك will become famous soon enoughأم عبد الملك will become famous soon enoughأم عبد الملك will become famous soon enoughأم عبد الملك will become famous soon enoughأم عبد الملك will become famous soon enoughأم عبد الملك will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: الآداب
الدراسة: انتساب
التخصص: تاريخ
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
أم عبد الملك غير متواجد حالياً
رد: اسئله الدوله الامويه غدا الاختبار

جمعت لكم اسئله مراجعه من الاخوان الي اخذو الماده من الاعوام السابقه الاخ التاريخي وروح الماضي تفضلوا



تعد الدولة الأموية ثاني هيئة تأسيسية في الإسلام

سمي العام ( 40 هـ ) الذي آلت فيه الأمور لمعاوية رضي الله عنه بعد تنازل الحسن بن علي رضي الله عنه بعام الجماعة

تنسب الدولة الاموية الى
أمية بن عبد شمس بن عبد مناف

وكان لأمية عشرة من الأولاد كلهم ساد وشرف فمنهم العنابس: وهم حرب وأبو حرب وسفيانوأبو سفيان وعمرو وأبو عمرو ومنهم الأعياص: وهم العاص وأبو العاص والعيصوأبو العيص. وقد كان حرب بن أمية قائد قريش كلها يوم الفجار
وممن اشتهر غناؤهم وعظم ذكرهم يزيد بن أبي سفيان, فقد كان ولاه أبو بكر في قيادة أحد الجنود الأربعة التي توجهت لتوح الشام


وفروعه التي كانت فيها الشهرة والخلافة بن امية
اثنان:
فرع حرب بن أمية, :ثلاثة خلفاء
وفرع أبي العاص بن أمية :عشرة



خلافة هذه الدولة الاموية تبتدئ من اليوم الذي بويع فيه

معاوية بيعة عامة في ( 25 ) ربيع الأول (سنة 41)

وتنتهي بمقتل مروان الثاني بن محمد ( سنة 132 )
استمرت ( 91سنة وتسعة أشهر ).

معاوية بن أبي سفيان بن صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف
ولد بمكة قبل الهجرة بخمس عشرة سنة وفي يوم الفتح كان سنة (23 سنة ) وفي ذلك اليوم دخل في الإسلام


ابتداء خلافة معاوية الخلافة العامة في ربيع الأول ( سنة 41 ).

أما الحجاز فكان ولاته دائما من بني أمية و
كانت ولاية المدينة بين مروان ابن الحكم وسعيد بن العاص يتداولانها.

وكان ولاة المدينة في الغالب هم يقيمون للناس الحج فإن معاوية لم يحج نفسه إلا مرتين ( سنة 44 ) و ( سنة 50 )وفيما عداهما كان يقيمه هؤلاء الولاة وكلهم من بني أمية.
المهلب بن أبي صفرة الأزدي
وكان أول من حذفها
من حذف الخيل أي قص شعرها لتخف حركتها في
وفي أثناء الحصارالقسطنيطينية

توفي أبو أيوب الأنصاري خالد بن زيد
وهو الذي نزل عليه رسول الله بالمدينة حينما هاجر وقد دفن خارج المدينة قريباً من سور القسطنيطينية ولا يزال قبره بها يزار للآن

وعليه مسجد مشيد يتوج فيه خلفاء آل عثمان


وفي ( سنة 48) جهز معاوية جيشاً عظيماً لفتح القسطنطينية
براً وبحراً وكان الجيش سفيان بن عوف وأمر ابنه يزيد أن يغزو معهم وكان في هذا الجيش ابن عباس وابن عمر وابن الزبير وأبو أيوب الأنصاري

ومن الفتوح العظيمة ما كان في إفريقية ففي (سنة 50) استعمل معاوية

عقبة ابن نافع

وأمر ببناء المدينة فبنيت وبني المسجد الجامع بمدينة القيروان سنة55ه
البيعة ليزيد بولاية العهد

فكر معاوية أن يأخذ على الناس البيعة ليزيد ابنه بولاية العهد وكان الواضع لهذه الفكرة المغيرة بن شعبة


قام مروان بن الحكم فيهم فقال إن أمير المؤمنين قد اختار لكم فلم يأل وقد استخلف ابنه يزيد. فقام عبد الرحمن بن أبي بكر وقال: ما الخيار أردتم لأمة محمد ولكنكم تريدون أن تجعلوها هرقلية كما مات هرقل قام هرقل. وأنكر ذلك الحسين بن علي وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير

مما انتقده الناس علي معاوية أنه اختار ابنه للخلافة.
وبذلك سن في الإسلام سنة الملك المنحصر في أسرة معينة

معاوية أول من اتخذ الحرس

تخذه معاوية ديوان الخاتم

وكان كاتب معاوية سرجون الرومي


بيت معاوية:
.1تزوج ميسون بنت بحدل وهي أم يزيد ابنه.
.2فاختة بنت قرظةالنوفلي فولدت له عبد الرحمن وعبد الله ومات عبد الرحمن صغيراً.
.3نائلة بنت عمارة الكلابية وهذه طلقها.
4كتوة بنت قرظة أخت فاختة غزا قبرص فماتت معه هناك.

مات بدمشق
لهلال رجب ( سنة 60هـ) (7 أبريل سنة 980م )

واقعة كربلاء ومقتل الحسين
وفي عاشر المحرم ( سنة 61 )

وفاة يزيد
( سنة 64 ) (10 نوفمبر سنة 683 )
توفي يزيد بن معاوية بحوران من أرض الشام وسنه تسع وثلاثون سنة ومدة خلافته ثلاث سنوات وثمانية أشهر وأربعة عشر يوما.
اجتمع بنو أمية بالجابية
فتشاوروا فيمن يلي أمر المسلمين واتفق رأيهم أخيراً على تولية مروان بن الحكم فبايعوه لثلاث خلون من ذي القعدة (سنة 64).




لم تطل مدة مروان في سلطانه فإنه توفي في رمضان (سنة 65) وكان قد عهد بالخلافة لابنيه عبد الملك ثم عبد العزيز






عبد الملك بن مروان بن الحكم ولد ( سنة 26هـ ) بالمدينة وأمه عائشة بنت معاوية بن الوليد بن المغيرة بن أبي العاص بن أمية.

ولما شب كان عاقلا حازما أديبا لبيبا وكان معدودا من فقهاء المدينة يقرن بسعيد بن المسيب وعروة بن الزبير


جماعة سمت نفسهابالتوابين خرجت بزعامة
سليمان بن صرد الخزاعي
وهم جماعة الشيعة ندموا على خذلانهم الحسين بن علي


مكث ابن الزبير خليفة بالحجاز تسع سنين لأنه بويع له ( سنة 64)





الخوارج أربع فرق

أزرقية: أصحاب نافع بن الأزرق,
وأباضية أصحاب بن أباض,
وبيهسية أصحاب أبي بيهس ,
وصفرية .عبد الله بن صفار
وكفر بعضهم بعض.


بناء الكعبة

هدم الكعبة وبناؤها ففي سنة (65) هدم عبد الله بن الزبير

فلما قتل ابن الزبير وولي الحجاج نقض ذلك الركن الذي فيه الحجر وأعاد بناءها على ما كان عليه في عهد قريش فالبناء الموجود الآن مؤلف من بناء ابن الزبير والحجاج.



ضرب عبد الملك الدراهم والدنانير الإسلامية
وجعل وزن الدرهم أربعة عشر قيراطا
والدينار عشرين قيراطا فكل عشرة دراهم سبعة مثاقيل


وفاة عبد الملك:

في يوم الخميس منتصف شوال (86) (9 أكتوبر سنة 705 ) توفي عبد الملك بدمشق فكانت مدة خلافته منذ بويع بالشام إحدى وعشرين سنة وشهرا ونصفا من مستهل رمضان ( سنة 65) إلى منتصف شوال ( سنة 86 )
وكان عمر عبد الملك ستين سنة لأنه ولد سنة ( 26 ) .

من مساويه وهو قبيح غدره بعمرو بن سعيد وقتله إياه بعد أن أمنه. وقالوا إنه أول غدر حصل في الإسلام


الوليد بن عبد الملك بن مروان وأمه ولادة بنت العباس بن جزء العبسى

( ولد سنة 50 من الهجرة )




اشتهر في زمن الوليد أربعة قواد عظام كان لهم أجمل الأثر في الفتح الإسلامي وهم:
•محمد بن القاسم بن محمد الثقفي.
•قتيبة بن مسلم الباهلي.
•موسى بن نصير.
•مسلمة بن عبد الملك بن مروان.



في شوال ( سنة 95 ) توفي بالعراق الحجاج بن يوسف الثقفي أمير العراقين وما بينهما من المشرق كله وكانت ( سنة 54 ),
سليمان بن عبد الملك بن مروان ( ولد سنة 54 ) من الهجرة. وأمه هي ولادة بنت جزء العبسي .


في بلاد الروم:
في عهد سليمان ( سنة 98 ) جهز أخاه مسلمة بن عبد الملك بجند عظيم لفتح القسطنطينية وأمر يقيم عليها حتى يفتحها أو يأتيه بها أمره فجاءها وحصرها وشتى بها وصاف ومات سليمان وهو لها محاصر.



لما بويع سليمانبن عبد الملك بالخلافة كان مقيماً في

:وكان بالرملة من أرض فلسطين