[align=right]
- المفعول له ( لأجله ) :-
( مصدر منصوب لبيان سبب الحدث )
نتعرف عليه إذا سألنا لماذا ؟ .. لما ؟
- لماذا ذهبت إلى الصيدليه ؟ ذهبت إلى الصيدليه بحثاً عن الدواء ,
بحثاً -> المفعول لأجله ,
حكم المفعول له :-
جواز النصب بشرط أن يكون المصدر متحداً مع عامله في الوقت + الفاعل :-
مثل : قمتُ إحتراماً لوالدي ،
( الذي فعل القيام هو نفسه الذي فعل الإحترام + حدثا في وقت واحد القيام والإحترام )
وبهذا الشرط يتم نصبه مفعول له ،
- يجوز جره بحرف التعليل :-
مثل :- قمتُ لإحترام والدي
لـ : حرف جر
إحترام : مجرور بالكسره
* حكم المفعول له إذا فقد أحد هذان الشرطان :-
- حكمه حينئذ الجر بحرف التعليل , ولايجوز نصبه , مثل :
1 - وقفت اليوم لإحترام أخي غداً <- إختلاف في الوقت (فقد أحد الشروط ) فلايجوز نصبه ,
2 - جاء بكر لإكرام زيد له <- إختلاف الفاعل ( فقد أحد الشروط ) فلايجوز نصبه ,
* أنواع المفعول له , ومايجوز في كل نوع :-
1 / ( المنون ) <- بمعنى أنه مجرد الألف واللام , ومن الإضافه :-
- يكثر نصبه : ( أذهب إلى الكليه رغبةً في العلم ) نوعه : منون
- يقل جره : ( أذهب إلى الكليه لـرغبةٍ في العلم ) نوعه : منون
2 / مضاف : يجوز نصبه وجره على السواء :-
* ذهبت إلى الحديقه طلب الراحه :
طلب : مضاف , الراحه : مضاف إليه .
* ذهبت إلى الحديقه لـطلبِ الراحةِ :
لـ : حرف جر , طلب : مجرور بالكسره .
3 / المفعول لأجله المقترن بالألف واللام , ( إستعماله قليل جداً ) :-
* نصحتك الرغبه في مصلحتك
* نصحتك للرغبه في مصلحتك
[/align]