دائمًا أسأل ربي في دعائي أن يهديني ويصلحني وأسأله أن يثبتني على طاعته ،
ما جدوى أن يهديني طوال عمري ثم أنتكس - والعياذ بالله - فيختم لي بسوء؟!
والله إني تألمت يوم أن رأيت إحدى نماذج الصلاح والتقوى في زمن مضى قد تبدّل حالها !
الثبات عزيز فلنسأل الله مثبت القلوب أن يثبتنا على الحق.
يا رب اهدنا وأصلحنا وثبتنا على طاعتك حتى نلقاك ، واقبضنا إليك غير مفتونين.