كُلما قَـست علينا الحياةْ نعودُ إلى ادراجِ الماضي „ ونبحثُ في صورِ الغائبين
نبحث عن بقاياهمْ*! نحادثهمْ „ نواعدهمْ „نضحكُ معهم وَ نبكيهمْ*! وكأنهم مازالوا عالقينَ على نبضِ الذاكرة*!
وكأنَّ الحنينَ لهم يعاقبنا على غيابِ ارواحهم! فيزيدوا التصاقاً بِـ قلوبنا كلما بعدتْ بيننا وَ بينهم مسافةُ الغياب..ـ