لما نقف دائما على عتبات الزمن
لما هذا اليوم فرح يغمرني رغم كل شيء يحدث
يسالني باستغراب شديد حياه مابك
لما هذا التعيير المفروض ان تصرخي وتحتجي
لقد فاجأتني ردة فعلك ارى دموع عينيك تعاتبني
ولكنك اليوم مختلفه مالذي غيرك
وتراني اجيب عليك لانك كل شيء احتاجة
وكل شيء بالنسبة لي
ولكن هل هذه هي الحقيقه قلبي يقول لي
لاء وعقلي يعاتبني وانا لا ادري مابي نعم
اشعر بحيوية ونشاط وعصبية كا المشاعر
التي يمكن ان تتزاحم ولكن اقواها الفرح
دمتم بود