لقد فشلت سيدي هذه المرة
فاأنت لم تعرف الأنثى بعد بشكل جيد
لم تعرف عنها سوى صفة واحدة وهي الخوف
سيدي تلك الأنثى التي عرفتها من سنين
تكون هي (طفله_ أنثى بعتمد عليها _ مرحة _ رومنسية _ )
أنثى لها جرح عميق بالداخل انمحى ولكن اثرة لم يزل قائما
اتريد ان تعرف ياسيدي كيف ترك الاثر تلك الانثى كانت حالمة ان تضع
يديها بيديك وتحدثك عن احلامها تحدثك وهي على صدرك
تخفف عنها تكون لها الاب والحبيب
والعشيق وكل شيء ولكنك خذلتها
تمنت ان تاتي اليك لتضربك لتقول لك كم احبتك عند
اول مبادرة لك بجرح لم تعلمة او ربما تعلمة لا ادري
وفجاة بعد مرور سنه على هذه الاحداث جاء اليها من احب ان يملكها
نعم احب ان تكون طفلته فلم تردة خائبا لربما تنسى وفعلا هذا ماحدث
ولكن تمر السنين وتكون الصدفه رقمك على هاتفها تريد منها ان تكون بحياتك كل شيء
ولكنها فضلت ان تكون الاخت والصديقة فقط ولا شيء اخر
تخاف منك وتخاف عليك لا تعلم لما لا تريد انهاء اي شيء رقم كلاماتك التي تعارضها كثيرا
فهي محتارة لقد أنقلبت حياتها أصبحت ترتكب جريمة بحق نفسها
فمالذي تريد التوصل اليه سيدي
تلك الأنثى تريد أن تعرف ولكنها لا تعي ماذا تفعل فاخبرها بعيدا عن نزواتك
أعتبرها الأخت ولا تعتبرها شيء اخر في حياتك لانك تظلم الكثير معك
دمتم بكل ود