المونديال هذا غير قناعات واساليب كانت تعتبر
مفاتيح المجد واولها نظريه اللاعب الواحد التي لم تعد تجدي
امام الكره الحديثه التي تتسلح بالقوه البدنيه والذهنيه
واضف عليها الجماعيه تصنع منتخب يقارع اعتى المنتخبات
ولنا في كوستاريكا مثال ..
كلي ثقه في شخص عبدالله بن مساعد والقائمين ع منتخبنا
ان وجود لوبيز كارو او المدرسه الاسبانيه لم يعد لها ذات الفاعليه
استهلكت التيتي كاكا واصبحت طريقه مكمله وليست التكتيك الامثل ..
لاهنتـ اخوي مندوب ..