اليوم شعرتُ منه بزفرة آه وعدة أسئلة مجهولة خرجت مع سياق الألم
والحيرة المُبطنة بالغموض
لا يعلم أن الحيرة تعصفُ بي منذ ذلك الحين
منذ لحظة الاعتراف
الساعة التاسعة كانت أشبه بالفاجعة لقدري المُسيّر
أما عن قلبي فكانت لذة شعرتُ بنشوتها
فقدتها على حين غفلة مني
سألني بتجهم !
كيف حالُكِ
حالي ياسيدي حالِك والحيرة ترمي بي في المهالِك
والأمرُ ماعاد يُتدارك
قُل لي بربك إلى من تكلني بعدكَ ؟؟