[align=center][table1="width:95%;background-image:url(http://www.ckfu.org/pic4u/uploads/ckfu1392482689541.jpg);"][cell="filter:;"][align=center]
حل مناقشات علم اجتماع التنظيم والتخطيط -
1 . تحدث عن نشأة علم اجتماع التنظيم وأهم العوامل التي أدت إلي ظهوره
ارتبط علم اجتماع التنظيم في نشأته ارتباطا وثيقا بعلم الاجتماع الصناعى . ففي عام 1944 استكمل « إلتون مايو» وزملاؤه دراساتهم التي قاموا بإجرائها في عدة تنظيمات صناعية وهى : مصنع النسيج بفيلادلفيا
مصانع الطائرات في كاليفورنيا ، مصانع «هاوثورن» لإنتاج التليفونات بشيكاغو وبعد استكمال هذه الدراسات سالفة الذكر ، بدأ العلماء في تطبيق نتائج دراستهم داخل تنظيمات العمل المختلفة . وقد اتسعت مجالات البحوث لتشمل دراسة المجالات التجارية،والمستشفيات، والنقابات، والمصالح الحكومية، والمكتبات العامة ، والمناجم ، وغيرها من تنظيمات العمل المختلفة . وقد ترتب على تراكم قدر كبير من المعلومات عن التنظيمات المختلفة ظهور علم أجتماع التنظيم وقد تزايد اهتمام علماء الاجتماع بدراسة التنظيم بعد اتساع نطاق النمو التنظيمى في العصر الحديث ، والذى يمكن أن يطلق عليه «عصر التنظيمات» ، وبعد أن أصبح للتنظيم دور واضح في الحياة الاجتماعية ، وبعد أن أصبحت التنظيمات تحيط بالإنسان منذ مولده حتى انتهاء حياته و العوامل التي ادت إلى ظهوره : تراكم قدر كبير من المعلومات عن تنظيمات العمل المختلفة . اتساع نطاق النمو التنظيمى . فاعلية الدور الذى يؤديه التنظيم في الحياة الاجتماعية . التغيرات التي تحدث داخل التنظيمات وما يترتب عليها من مشكلات تنظيمية
.
2 . هناك أربعة أنواع من تنميطات التنظيم ، ناقشها بالتفصيل
أ – تنميط التنظيمات على أساس علاقات الامتثال ويتضمن ثلاثة أنماط هي1- التنظيمات القهرية أو الملزمة وهى تلك التنظيمات التي تفرض العضوية فيها على الأفراد بالقوة ، ومن أمثلة هذه التنظيمات السجون والمستشفيات العقلية 2- التنظيمات النفعية وهى تلك التنظيمات التي يتم إنشاؤها من أجل تحقيق هدف وفوائد عملية ، ومن أمثلتها التنظيمات الصناعية والتجارية ، والجامعات 3- التنظيمات الاختيارية وهى تلك التنظيمات التي يلتحق بها الأفراد باختيارهم ويتركونها بإرادتهم الحرة ، ومن أمثلة هذه التنظيمات النوادى ، ودور العبادة
- ونلاحظ أن التنظيمات النفعية تقع في مركز متوسط بين التنظيمات القهرية والتنظيمات الاختيارية ، وذلك نظرا لأن العضوية في هذه التنظيمات لا تعتبر اجبارية تماما ، كما لا تعتبر اختيارية تماما .إن هذه الأنماط الثلاثة من التنظيمات لا توجد دائما مستقلة عن بعضها البعض . فقد يجمع تنظيم معين بين أكثر من نمط من الأنماط التنظيمية السابقة .
ب- تنميط التنظيمات على أساس المستفيد الأول من الأنشطة التنظيمية ويتضمن أربعة أنماط هي 1- تنظيمات المنفعة المتبادلة وفيه يكون المستفيد الأول من أنشطة التنظيم هم الاعضاء ، ومن أمثلة هذه التنظيمات : الاتحادات ، والنوادى ، والتنظيمات الدينية . ونجد أن المشكلة الأساسية التي تواجه هذه التنظيمات هي ضبط سلوك الاعضاء داخل هذة التنظيمات التي تعتبر العضوية فيها اختيارية 2- تنظيمات العمل وفيها يكون المستفيد الأول هم الملاك ، ومن أمثلة هذه التنظيمات ، المصانع ، والبنوك ، وشركات التأمين . ونجد أن أهم المشكلات التي تواجه مثل هذه التنظيمات تتمثل في كيفية تحقيق الارباح عن طريق الحصول على اكبر عائد ممكن باقل تكلفة ممكنة . 3- تنظيمات الخدمة وفيها يكون المستفيد الأول هم العملاء ، ومن أمثلتها ، المستشفيات ، ومؤسسات الرعاية الاجتماعية ، والمدارس . ومن المشكلات التي تواجه هذه التنظيمات مشكلة رفع الكفاءة المهنية للعاملين حتى يمكنهم الارتفاع بمستوى الرعاية التي تقدم للعملاء 4- تنظيمات المصلحة العامة وفيها يكون المستفيد الأول من أنشطة التنظيم هو الجمهور العام، ومن أمثلتها التنظيمات العسكرية ، وتنظيمات الشرطة والإطفاء .
ونجد أن مثل هذه التنظيمات تعمل تحت رقابة الجمهور ،
ج- ج - تنميط التنظيمات على أساس التكنولوجيا وتتضمن ثلاثة أنماط هي 1- التنظيمات الصناعية التي تستخدم التكنولوجيا البسيطة وفيها يتم الإنتاج بالوحدة ، ويكون قليلا من حيث الكمية 2- التنظيمات التي تستخدم عمليات الإنتاج الكبير تعتمد هذه التنظيمات على خطوط التجميع لإنتاج كميات ضخمة من الوحدات الإنتاجية، مثل التليفزيون والسيارات . 3- التنظيمات الصناعية التي تستخدم العمليات الإنتاجية بالغة التعقيدوفى هذه التنظيمات تكون العمليات الإنتاجية مستمرة ، مثل التنظيمات التي تعمل في صناعة تكرير البترول . د- تنميط التنظيمات على أساس وظائفها وتتضمن أربعة أنماط هي1- التنظيمات التي تهدف إلى تحقيق التكيف : مثل تنظيمات العمل 2-التنظيمات التي تهدف إلى تحقيق الهدف: مثل التنظيمات العسكرية 3-التنظيمات التي تهدف إلى التكامل : مثل المستشفيات 4- التنظيمات التي تهدف إلى ضبط أو حفظ التوتر : ومن أمثلتها التنظيمات الدينية التي تهدف إلى المحافظة على أنماط القيم الأساسية
3 . أذكر أهم خصائص البيروقراطية
هناك ثلاث مراحل من ناحية الفلسفة التخطيطية (وكارل مانهاميم ) التي يمر بها المجتمعات الانسانية 1/مرحلةالاكتشاف :أما عن طريق الصدفة والخظأاو المحاولة وكانت الجماعات تستجيب للمؤثرات البئية المخلفة التي حولها والعادات والتقاليد التي تكونت لديها ومرحلة الاحتراع وهي المرحلة التي كان للانسان هدف محد امامه يحاول تحقيقه خلال فترة زمنية محددة ومرحلة التخطيط وهي مرحلة التخطيط المعتمد والتخطيط الجماعي
4 . ناقش أهم أبعاد السلوك التنظيمي
1-الشمول 2-الخصوصية 3-الكفاية والاكتمال 4-الدقة 5-المرونه
5 . عرف القيادة موضحا أهم أنماطها
الفئة الاولى المتابعة الماليةوهي تلك المتابعة التي تهتم بالامور المالية من ناحية التكلفة الاجمالية للمشروع والنفقات الجارية والمرتبات والاجور الى غير ذلك من انفاق الفئة الثانية : المتابعة النوعية وتهتم بحصر وحدات الخدمات التي تم امشاؤها كالمدارس والمستشفيات والوحدات الصحية والسكنية والاندية
[/align][/cell][/table1][/align]