¯ المناقشات:
1- لماذايصعب اعتماد الهدف من بين مكونات المنظمة ؟
لأن الهدف هواخر خطوه من تدرج انظمة المكونات . لأن مكونات المنظمه ذات شقين أصول ثابته ومتدواله وموراد بشريه تجتمع مع بعضها لتحقيق هدف المنظمة, فالهدف شيء غير موجود أصلاً ولكن يأمل أن يحقق عن طريق تضافر العنصر البشري مع الأصول الخاصة بالمنظم ..
2- ماالمقصود بالفصل بين الملكية والإدارة ؟ وما هي أهم أسببه؟
مع تطور المؤسسات كان من البديهي ان يواكب هتطورات في مشاكل وقضايا واهتمامات هذه المؤسسات ففي البداية كانت الملكية والادارةمجتمعتين في نفس اليد (صاحب المؤسسة هو من يديرها) الا ان بزيادة حجم المؤسسة اصبح صاحبها غير قادر على ادارتها عند اذا اصبح يكتفي بالملكية بينما يقوم المديربادارتها لصالحه وهذا مايقصد بالفصل بين الملكية والادارة ومن اهم اسبابها كما ذكرته و زيادة حجم المؤسسة
3-ما المقصودبالحل الأمثل الوحيد ؟ وما ما رأيك فيه ؟
الحل الامثل الوحيد هو فكرة كانت اساس النظريات التقليدية التي انطلقت على ان هناك طريقة واحدة تعتبر الامثل لتنظيم المؤسسات وهيكلتها وقد سادت هذه الفكرة او التصور منذ بداية القرن العشرين الا ان هذه النظرية خاطى بسبب تطور العالم الاقتصادي واختلاف البيئة ومتطلبات السوق اجد ان هذه الفكرة ضعيفة وبعيده كل البعد عن الطريقة المثلى لتنظيمالمؤسسات حيث نجد في وقتنا الحالي في المؤسسات يجب ان تراعى لتحقيق اهدافها والوصول الى اقصى طاقتها يجب مراعات البيئة الداخلية والخارجية للمؤسسة
4- مالذي قد يحصل لو اعتمدت المنظمات السلطة التقليدية ؟ أو الكاريزمية ؟
السلطه التقليدية لاتنفع لانها مستمدة من التقليد اي تقليد الشخص حسب عاده الشخص اعرافه ثقافته اما الكارزميه صفات تكون في الشخص يعني صفه الكارزميه اعطت للشخص السلطه شرعيته
5- لنظرية الظرفية مساهمة كبيرة في تحسين فهم المنظمات، كيف ترى هذه المساهمة؟
بما ان الظرفيةهي عكس الحتميه فهي ذلك الشي الذي قد يحصل او لا ويرتبط حصوله بظروف معينه لذا نجدان النظريات التقلدية كانت محصوره في صورت الحل الامثل الوحيد الا ان مجي المفهوم او التصور الجديد مناقضا له تماما ويعتمد على ان هيكلة المنظمات امر نسبي ينتج عنتفاعل المنظمة ببيئتها ادى لظهور النظرية الظرفية التي تعتبر من اهم نتائجها هو عدموجود هيكلة صالحة لكل الحالات والازمنة والاماكن الا ان هناك تفاعل مع البيئة يدفع المنظمة على ان تتاقلم معه لذا اصبح ينظر للمنظمة على انها كائن يعيش في بيئة وكأي نظرية هناك عوامل لنظرية الظرفية هي عوامل داخلية وتقوم على عمر وحجم المنظمة، التكنولوجيا المستعملة والاستراتيجية، وعوامل خارجية تنحصر بالبيئة
لذا نجد انهاتساهم بتميز المنظمة ونرجع هذا التميز الى مستوى الاختلاف في السلوك وفي كيفية تشغيل الوحدات في مختلف المستويات من اجل التجاوب مع البيئة مما يودي لعلاقة طردية بين التميز وعدم استقرار البيئة
6- هل يمكن أنتسيطر الهيئة التكنولوجية في الواقع كما يرى Mintzberg ؟
يمكن ان تسيطر الهيئة التكنولوجية في الواقع كمايرى Mintzberg عن طريقة الهيكلة البيروقراطية الالية التي تتميز بمعيارية الاجراءات، كما تعتبر لامركزية افقية او عمودية وتتصف بالاتصال الرسمي كما تسيطرفيها الهيئة التكنولوجية حيث تضم الهيئة التكنولوجية المحللين والخبراء الذين يقومون بالتخطط وتحليل العمل ولا يتبعون للخط السلمي ولهم اتصال غير رسمي مما جعل Mintzberg يكتفي بوجود سيطرة احد المكونات لتمكين المنظمة في الواقع
7- كيف ترى الفرق بين البيروقراطية الآلية والبيروقراطية المحترفة ؟
كما نرى فان الالية تتميز بمعيارية الاجرائات واتصالها الرسمي كما تسيطر عليها الهيئة التكنولوجية اما المحترفة فتتميز بمعيارية التأهل وبيئتها المستقرة وتسيطر عليها مركزالعمليات الا ان كلاهما تشتركان بانهم تتميزان بلا مركزية عموديه وافقية
8- كيف يمكن فهم أن فرضية الرشد المقيد تمثل إطارا جديدا في الفكر
الإداري؟
اي ان الفرد لايستطيع معرفه كل مايحيط بالمعامله و لا كل نتائج المعامله فيؤدي ذلك الى الحل المرضي بدلاً من الحل الامثل وهذا يؤدي الى زيادة اخطار المعاملات
9- للمنظمة ذاكرة حسب النظرية السلوكية للمنظمات،كيف تفهم ذلك ؟
المنظمه تنشئ روتين ديناميكي يمكنها من تعديل سلوكها للتاقلم مع البيئه..
10- كيف تشرح تخوف النظرية الإدارية من الفصلبين الملكية والإدارة ؟
ان النظريه الاداريه تعاني بعضا من المخاوف في الفصل بين ملكية المنظمه وبين مرؤوسيها في الادارة
11- كان تبرير وجودالمؤسسة بإخفاق السوق منطلقا لتحول كبير في نظرية المنظمات، فما المقصود بإخفاق السوق ؟
نجد ان السوق هو من ينسق مجهود الاعوان وهو من يحدد التوازن
لذا عندما نتسائل ماذا توجد المؤسسات نجد ان اخفاق السوق ادى لظهور الموسسة .
لذا فاخفاق السوق هو اللجوءالى السوق يؤدي الى تحمل تكاليف الا ان المعلومة ليست مجانية (تكاليف البحث عنالمعلومات) والعقود مكلفة (تكاليف مفاوضات العقود وابرام العقود) مما يؤدي الى تكاليف المعاملات
لذا فنحن نجد ان
مادامت تكاليف السوق اقل منتكاليف انشاء مؤسسة (تفضل السوق) وعندما تصبح تكاليف السوق اكبر من تكاليف إنشاءمؤسسة (ننشى مؤسسة)، ففي النهاية نجد أن المؤسسة بديل للسوق.
12- تعتمد نظرية تكاليف المعاملات على فرضية الانتهازية ؟ ما المقصود بالانتهازية هنا ؟ وهل أنت موافق على هذه الفرضية ؟ بررإجابتك.؟
إنتهازية قبلية: و من الآثارالمترتبة عنها نجد الاختيار المعاكس و زوال الأسواق.
إنتهازية بعدية: و منالآثار المترتبة نجد المخاطرة الأخلاقية و تغييرالسلوك.
13- هل تعتقد أن لخصوصية الأصول فعلا دوراكبيرا في حجم المنظمة؟ كيف ذلك ؟
نعم كلما زادت خصوصيه الاصول كلما زادت تبعية المنظمه لصاحب هذه الاصول
14- تعتقد نظرية حقوق الملكية أن الملكية تمكّن منممارسات، فما هي هذه الممارسات وكيف تشرحها ؟
أصول الشركة مملوكة ملكية جماعية للأفراد الطبيعيين المالكين للشركة وليس للشركة نفسها ملكية هذه الأصول محصورة في فئة واحدة من أصحاب الاموال وهم الشركاء (هناك فرق بين الملاك والدائنين)