رد: . . . . . . . . . . . . . . مَلآذْ !
-
ورجوت عيني أن تكف دموعها
يوم الوداع نشدتها
: لاتدمعي
أغمضتها،
كي لاتفيض فأمطرت
أيقنت أني لست أملك مدمعي
ورأيت حلماً .. أنني ودعتهم
فبكيت من ألم الحنين
وهم معي.
مرٌّ علي بأن اودّع زائراً
كيف الذين حملتهم في أضلعي؟
|