تابع تلخيص المحاضره الثالثة عشر والرابعة عشر
قضية كشمير
تقع ولايه كشمير في الطرف الشمالي من شبه القارة الهندية ( في الطرف الغربي من جبال الهملايا ) , وتحيط بها الصين من الناحيتين الشرقية والشمالية , وباكستان من الغرب والشمال, والهند من الجنوب , فهي متاخمة لخمس دول هي : باكستان , وأفغانستان , وروسيا , والصين, والهند
كشمير والإسلام :
أهل كشمير مسلمون منذ سبعة قرون ، ففي عهد الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك مد المسلمون نفوذهم ، ونشروا الإسلام في إقليم كشمير ،
وأتم فتحها والي الخليفة العباسي المنصور ،
المسلمون في الاتحاد السوفيتي ( سابقاً ) :
تكون الاتحاد السوفيتي قبل انهياره من خمس عشر جمهورية ، فيها ست جمهوريات يشكل المسلمون أغلب سكانها ، ، وهي :
1 – تركستان الغربية :
2 – منطقة حوض الفولجا :
3 – سيبيريا :
4 – بلاد القفقاس – قفقاسية :
5 – شبه جزيرة القرم
(الروس وموقفهم من المسلمين)
كانت سياسة روسيا تجاه المسلمين منذ عهد القياصرة سياسة قائمة على محاربة الإسلام والمسلمين بدأها القيصر إيفان وهي تتلخص فيما يلي :
1 – سياسة التنصير الإجباري
2 – التهجير والإبادة
(دخول الإسلام إلى شرق أوروبا )
الجمهوريات الإسلامية في " كومونولث " الدول المستقلة
بعد انهيار الشيوعية والاتحاد السوفيتي تم تأسيس رابطة الدول المستقلة ( الكومنولث ) ، فوجدت المجموعات الإسلامية في تركستان نفسها فجأة دولاً مستقلة ، عن وهي جمهوريات
: أذربيجان ، أوزبكستان ، وطاجكستان ، وتركمنستان ، وكازاخستان ، وقرغيزستا ،
انتشر الإسلام في بلاد شرق أوروبا بوسيلتين :
1- التجار المسلمون الذين كانوا يتاجرون بالفراءوالسلع
2- عن طريق القبائل التتارية
و نستعرض فيما يلي الوجود الإسلامي في بعض دول أوروبا الشرقية :
1 – ألبانيا
2يوغسلافيا ( السابقة )-
3-بلغاريا
4- رومانيا
5-بولنده
-6 – المجر
اتمنى عدم الرد حتى يكتمل الموضوع 