|
رد: كَ لوحةٌ تأبى إلا أن تُسيلَ دمِ الألوانِ على شآكلة غصَّة .. هي ذِكرآهْ !
_
أَحَيآنْ كَثِيرهْ أُجَردْ نَفسيْ مِنْ عَقليْ وتَتْبَعُهْ شَخصيتِيْ
حَتىْ أُجُآريْ بَعْضْ الْعُقولْ
وَذلكْ لآيَدُلْ علىْ نَقصُ بيْ وإنمَآ هِيْ
................ ( رحمةٌ مِنيْ ) عَلىْ البَعْضْ ..

|