الأعتذار من شيم الكرام والدية بين الكرام الاعتذار هكذا يقول العرب .
وانا كمواطن لا اشجع اي فريق منذ اكثر من عقد ونصف من الزمن.
اقبل اعتذاره فنحن بشر ونخطي ونذنب امام رب كريم غفور رحيم
فرب العباد يرحم ويغفر ونحن البشر يجب ان تكون من ضمن اخلاقياتنا العفو والتسامح وتقبل اعتذار هذا الرجل .
الرياضة تمر بمرحلة حرجة من التعصب والسلوكيات الغير مقبولة في التشجيع واصبحت الشغل الشاغل وتسببت في ترك قضايا اكثر اهمية تحتاج الى رفع مستوى الوعي الاجتماعي والرقي بالفكر الى امور لها عائد فكري يصب في مصلحة المجتمع من حيث الترابط والاجتماع .
واتمنى من سيدي وزير الداخلية عبر القنوات في الوزارة دراسة ظاهرة الرياضة وتأثيرها على النسيج الاجتماعي وسلبياتها في امور عدة منها مايحدث عند انتهاء المباريات او قبلها من اهمال للعمل وقضاء الكثير من الوقت في الحديث والشجار الفكري واللفظي مع الموظفين واهمال المراجعين وتقلب المزاج الذي يؤثر على الانتاجية في العمل
ختاما
قال النبي صلى الله عليه وسلم : { مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى شيئا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى } .