التفسير2
الواجب الأول
1- الفاعل المذكورفي كلمة ( ويسألونك ) في قوله جل وعلا: ( ويسألونك عن ذي القرنين قل سأتلوا عليكم منه ذكرا ) هم:
أ- المسلمون
ب- اليهود
ج- كفار قريش
د- ب + ج
2- نوع حرف الجر ( من ) في قوله سبحانه وتعالى :( قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا ) هو :
أ- البيانية
ب- التبعيضية
ج- مزيدة
د- الابتدائية
3- الفريق المشار إليه في قوله جل وعلا:( قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا ) هم:
أ- الملك
ب- المسلمون
ج- الحواريون
د- أ + ب
الواجب الثاني
1- تفيد اللام الداخلة على ضمير الجلالة ( له ) في قوله سبحانه وتعالى: ( قل الله أعلم بما لبثوا له غيب السماوت والأرض أبصر به وأسمع ) هو:
أ- الاختصاص التكويني
ب- الاختصاص العلمي
ج- أ + ب
د- لا شيء مما ذكر صحيح
2- أي قصص سورة الكهف الخمسة نبهت الفكر إلى فتنة الإنسان في دينه:
أ- قصة أصحاب الكهف
ب- قصة أصحاب الجنتين
ج- قصة موسى مع العبد الصالح
د- قصة ذي القرنين
3- المعنى البلاغي الذي تفيده جملة التحضيض في قوله سبحانه وتعالى: ( هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة لولا يأتون عليهم بسلطان بين ) هو:
أ- التبكيت
ب- الإنكار
ج- التعجيز
د- جميع ما ذكر صحيح
الواجب الثالث
1- تشترك سورة الفاتحة والأنعام والكهف وسبأ وفاطر في كون كل منها:
أ- مكية
ب- مدنية
ج- مفتتحة بجملة الحمد ( الحمد لله )
د- أ + ج
2- العامل اللفظي الذي سبب الجزم للفعل ( أجعل ) في قوله تعالى: ( قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما ) هو لأنه وقع جوابا:
أ- للأمر
ب- للنهي
ج- للندب
د- أ + ب
3- الموقع الإعرابي للآية الكريمة: ( إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلونهم أيهم أحسن عملا ) هو:
أ- الاستئناف
ب- الخبرية
ج- التعليل
د- أ + ج
4- الإمام الشهير الذي أكثر من علم المناسبات في تفسيره ، وقال " أكثر لطائف القرآن مودعة في الترتيبات والروابط " هو:
أ- الثعالبي
ب- الآلوسي
ج- الطبري
د- الرازي