عرض مشاركة واحدة
قديم 2014- 11- 29   #9
.Perfect
مشرفة المستوى الثامن علم اجتماع سابقاً
 
الصورة الرمزية .Perfect
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 119066
تاريخ التسجيل: Tue Sep 2012
العمر: 69
المشاركات: 8,812
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1022493
مؤشر المستوى: 1158
.Perfect has a reputation beyond repute.Perfect has a reputation beyond repute.Perfect has a reputation beyond repute.Perfect has a reputation beyond repute.Perfect has a reputation beyond repute.Perfect has a reputation beyond repute.Perfect has a reputation beyond repute.Perfect has a reputation beyond repute.Perfect has a reputation beyond repute.Perfect has a reputation beyond repute.Perfect has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الاداب
الدراسة: انتساب
التخصص: علم اجتماع وخدمة اجتماعية
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
.Perfect غير متواجد حالياً
رد: ★★ مذاكرة جماعية لمادة ( المجتمع السعودي ) ,,★★

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:85%;background-image:url('http://up.alhilalclub.com/uploads/public/2014/11/281507_n252.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
http://up.alhilalclub.com/uploads/pu...81506_v252.jpg

( المحاضرة السآدسة )

* الطلاق في الأسرة السعودية
من الظواهر الاجتماعية الملفتة للانتباه داخل النسق القرابي في هذه الفترة المتغيرة ازدياد حجم الطلاق ,
فمثلا : ازداد عدد حالات الطلاق في مدينة الرياض خلال السنوات من 1991 إلى 1995 م , و ارتفع معدلة ارتفاع ا كبيراً عن معدلة وبلغ المعدل التقريبي لحالات الطلاق 3000 حالة , حيث يتم إصدار ما بين 25 - 35 وثيقة طلاق يوميا من محكمة الضمان .

سجل في أحد الأيام 70 حالة طلاق وهي أعلى نسبة يتم تسجيلها في اليوم الواحد بمدينة الرياض .

تبين أن أغلب حالات الطلاق تقع بين الشباب و بين كبار السن الذين تزوجوا للمرة الثانية .

أهم أسباب الطلاق :
1- عدم الاختيار الموفق بين الزوجين .
2- ملاحظة الزوج انحرافا في سلوك زوجته أو العكس .
3- عدم تفقه الزوجين بالدين لمعرفة حقوق وواجبات كلا منهما .

مع العلم أن محاكم الضمان لا تقيد الطلاق مباشرة عند طلب الزواج بل تطلب منه التريث وعدم الاستعجال أو المحاولة في إجراء الصلح بين الزوجين .

دلت إحصاءات المحكمة الشرعية الكبرى في مدينة جدة على ارتفاع حجم الطلاق في المجتمع السعودي .

تضاعفت أعداد المطلقين من السعوديين من 179 حالة طلاق في عام 1400 ه إلى 683 حالة طلاق في عام 1404 ه
تبين أن معظم المطلقات في المجتمع السعودي تزوجن في سن أقل من 20 سنة .
و يبرهن ذلك على الآتي :
1- عدم نضج كاف للزوجة وقت زواجها .
2- احتمال مصاعبها ومشكلاتها .
3- محاولة فهم الزوج والتوافق معه .

تبين أن معظم حالات الطلاق تقع في السنوات الثلاث الأولى من الزواج , وأن 21 % من حالات الطلاق كان بسبب عمل المرأة الذي أدى إلى عدم الاهتمام بالزوج وأولاده , و ذكر الغالبية من الرجال المطلقين أن عمل المرأة يجعلها متمردة على زوجها على أساس أن العمل يعطي لها استقلالا وقوة مما يجعلها متمرده ولا تعتمد اعتماد اً كليا على زوجها .

اتضح أن من أهم أسباب الطلاق في المجتمع السعودي تعدد الزوجات .

تبين أن 55 % من المجتمع للبحث من المطلقات في مدينة جدة كان سبب طلاقهن :
1- زواج الرجل بأخرى .
2- توزيع عواطفه .
3- إهماله شؤون الزوجة بسبب الأخريات .

واتضح كذلك أن أسلوب الأسرة في اختيار الزوج كان من العوامل التي تؤدي إلى الطلاق في المجتمع السعودي .

ذكرت فئة من الطلقات أن الظروف التي دفعت لإتمام الزواج هو ضغط الأسرة عليها , ويرجع ذلك إلى الفكرة التي مؤداها أن الأسرة متمثلة في الأب هي القادرة على معرفة الزوج المناسب للبنت ولخبرته ولرؤيته جوانب تغفل عنها ابنته الصغيرة .

ينبغي أن نلفت الانتباه إلى أن مسألة عدم التوافق الجنسي بين الزوجين ترتبط بظاهرة الزواج في المجتمع السعودي .

ذكر ما يقارب من 30 % من الذكور المطلقين أن عدم التوافق الجنسي مع الزوجة كان سببا في الطلاق , أما الإناث المطلقات فقد رفضن هذا السبب بشدة ولعل ذلك يرجع إلى البيئة الاجتماعية التي تمنعهن من التصريح بمثل هذه الأشياء والخجل من مجرد الكلام في مثل هذه الموضوعات .

اتضح أن تدخل أسرة الزوجين في الحياة الزوجية الشخصية كان سببا في طلاق 40 % من الرجال والنساء .

سفر الزوج المتكرر له علاقة قوية بالطلاق في المجتمع السعودي .

مما يزيد من مشكلة الطلاق أن البحوث السعودية التطبيقية أثبتت أن المجتمع السعودي ما يزال في هذه الفترة المتغيرة يقف موقفا سليبا من المطلقة , فالغالبية من الرجال السعوديين 49 % يذهبون بأنه ينبغي المراقبة والشدة على الابنة أو الأخت المطلقة .

و 62 % من الآباء يرفضون زواج أبنائهم من مطلقة مما يدل أن النظرة الدونية للمطلقة ما زالت مستمرة في المجتمع السعودي .
مما يجعل الأسرة لا تشجع الأبناء على الزواج من مطلقات وتظهر الأم معارضة أكثر من الأب في زواج الابن من مطلقة وذلك مردة لتدخل الأم في هذه الفترة المتغيرة في اختيار زوجة الابن .

يلاحظ على الأسرة في هذه الفترة زيادة إعجابها بالابن وتحرص على أن يتزوج من امرأة بكر شخصيتها متكاملة .

المجتع في الفترة الأخيرة اعتاد أن تتزوج المطلقة من رجل قد تزوج من قبل , أو له زوجه أخرى , أو كبير السن , أو معاق .
ومما يزيد الطين بله أن الشباب السعودي أنفسهم لا يزال موقفهم إزاء المرأة المطلقة محل نظر .

أبدى 63 % من الشباب رفضهم الاقتران بمطلقات , إلا أن التحضر والتغير الثقافي قد عدل وغير مفهوم الطلاق عند المطلقين أنفسهم في المجتمع السعودي .

غالبية المطلقين (وخاصة النساء) يرون أنه أفضل من التعاسة الزوجية وهو لا يثير العار الاجتماعي بل هو عدم توافق بين الزوجين . نجحت البحوث التطبيقية في تحديد العوامل الاجتماعية المرتبطة بالطلاق في المجتمع السعودي , وهي تنحصر في 4 عوامل رئيسية :

1- الذين انهوا سنوات الزواج بطلاق مبكر لم يتعدى 10 سنوات كان له أسباب رئيسية في هذا الطلاق وهي:
( عدم التوافق – عدم تلاؤم الأخلاق – تدخل الأهل – عدم رغبة الزوجة في العيش مع أهل الزوج – فارق السن )

2- الذين انهوا سنوات الزواج بطلاقهم الذي تعدى أكثر من 10 سنوات كان له سبب رئيسي في هذا الطلاق وهو:
( عدم طاعة الزوجة للزوج وسوء معاملتها )

بالنسبة لصلة القرابة فقد تبين أن 70 % من المطلقين السعوديين ليسوا أقارب قبل الزواج وكان الطلاق من أبناء العمومة أكثر من أبناء الخؤولة .

من عرض البحوث السابقة في النسق القرابي يلاحظ أن كثير من الظواهر الاجتماعية حظيت باهتمام متزايد من قبل الباحثين نظراً لأهميتها بالاستقرار الأسري , و يلاحظ في الوقت نفسه أن هناك ظواهر أسرية أخرى لا تقل أهمية عن تلك ولم تحظ بنفس الاهتمام والعناية , على الرغم من أن من بينها ما يمس استقرار الأسرة وفعاليتها بشكل مباشر ,

ولعل من بين تلك الظواهر ما يتعلق بالفارق العمري بين الزوجين الذي يشيع كما ذكرت الأدبيات الخاصة بالظاهرة في المجتمعات ذات الثقافة القائمة على النظام الأبوي المتميز بسلطة الأب المطلقة على مستوى الأسرة خاصة والتي تتمحور فيها العلاقات الاجتماعية والاقتصادية حول هذا النظام بشكل عام يكون الفارق العمري بين الزوجين لصالح الزوج كما تنتشر فيها الزيجات التي يكون هذا الفارق فيها كبيراً للغاية وتكاد تنعدم الزيجات التي تكبر فيها الزوجات أزواجهن عمراً ونتيجة لذلك فهو يأخذ التفسير الأول .

تفسيرات الظواهر الإجتماعية في الفارق العمري بين الزوجين :
1- تفسير المدخل البنائي الثقافي :
الذي يتبنى العادات والأعراف والتعاليم الدينية التي تؤكد على سيطرة الزوج الكلية على شؤون أسرته والامتثال الكلي من الزوجة والذي غالبا ما يحدد الفارق العمري بين الزوجين .

2- تفسير المدخل الاجتماعي :
فينظر إلى أن دور المرأة الاجتماعي في المجتمع يحدد الفارق العمري بين الزوجين , فكلما انخفضت الأدوار الاجتماعية المنوطة بالمرأة في المجتمع ازداد الفارق العمري بين الزوجين , في حين يأخذ هذا الفارق بالانحسار والتلاشي ويصبح هذا الفارق أحيانا من صالح المرأة مع التغير والنمو المطرد لأدوارها ووضعها في المجتمع .

3- التفسير الديموغرافي :
ويركز على النظر إلى الفارق العمري بين الزوجين كنتيجة لضغوط البناء العمري على سوق الزوج , ويفترض هذا المدخل أنه في غياب أية خيارات نسبية تتعلق بالعمر عند الزواج فإن الفارق العمري يتحدد ببساطة في ضوء التوزيع العمري للرجال والنساء الواقعين في سن الزواج . (( وهذا التفسير مغاير للتفسيرين السابقين )) .

من أهم المتغيرات في الفارق العمري بين الزوجين في المجتمع السعودي :
عمر الزوج عند الزواج , والذي تبين من خلال البحث التطبيقي أن له أهمية قصوى في زيادة الفارق العمري بين الزوجين ويمكن تعليل ذلك في ضوء الفوارق الاجتماعية بين الرجل والمرأة فيما يتعلق بقضايا مثل:
تحمل أعباء ومسؤوليات الزواج - العمر عند الزواج - مسائل الطلاق وتعدد الزوجات .
فالرجل في المجتمع السعودي على خلاف المرأة يتمتع بمرونة كبيرة فيما يتعلق بالسن التي يتزوج فيها عند بلوغها , فليست هناك قيود اجتماعية أو ثقافية تحتم على الرجل الزواج في سن مبكرة , أضف إلى ذلك أن تحمل الرجل دون المرأة لأعباء وتبعات الزواج الاقتصادية , وعدم قدرة شريحة من الرجال على الوفاء بتلك الأعباء للعديد من الاعتبارات الاجتماعية والاقتصادية ينعكس بطبيعة الحال على تأخر سن الزواج لدى الرجل , الذي سيجد نفسه تحت وطأة عدم القدرة على تحمل أعباء الزوجية مضطر إلى تأجيل الدخول في هذا المشروع ريثما يصبح مستعداً اجتماعيا واقتصاديا لمثل ذلك , يزداد هذا الوضع ضراوة في المجتمعات التي تشهد تحولا سريعا في بنية الأسرة من أسر متمددة إلى أسر نووية .

لم يعد أمراً يمكن أن تسهم فيه الأسرة التي تقلص بناؤها وفقدت تبعا لذلك مسؤوليتها ووظائفها الاجتماعية التي كانت حينئذ تمكن أبناءها من الزواج في سن مبكرة .

كذلك الرجل يختلف عن المرأة من حيث التبعات المترتبة على الطلاق , فالرجل الذي انتهت تجربته الزواجية الأولى في تكوين أسرة بالفشل ومن ثم الطلاق يمكنه الزواج مرات أخرى بدون أن يكون وضعه الزواجي السابق معيقاً للزواج لمرات لاحقة ,

فالطلاق لا يشكل وصمة عار بالنسبة للرجل , في حين أن ذلك الأمر مختلفا تماما بالنسبة للمرأة , إذ تقل فرصة المرأة في الزواج لاحقا مع تكرار أوضاعها الزواجية السابقة , إذا وضعنا ذلك في الاعتبار فيمكن التوقع إلى حد كبير أن الرجل الذي تزوج مرة أخرى سواء لطلاقة من زوجته السابقة أو لرغبته في التعدد أن ذلك ينعكس على تقدم سنه عند الزواج في هذه الحالات .

أما المرأة المطلقة نظر اً لندرة فرصها في الزواج مرة أخرى فأن ذلك الوضع يقيد من التفاوت في أعمار الزوجات عند زواجهن , مما يعني أن غالبية الزوجات يعد الزواج بالنسبة لهن هو التجربة الأولى وعليه يمكن القول بأن التأثير القوي لعمر الزوج عند الزواج في زيادة الفارق العمري بينه وبين زوجته يعود للتباين الكبير في أعمار الأزواج عند الزواج .
العنوسة في الأسرة السعودية :
تبين من الدراسات الأنثروبولوجية أن معظم المجتمعات السعودية تزوج بناتها في الفترة المستقرة السابقة في سن مبكرة يتراوح ما بين 13 سنة إلى 16 سنة

أبرز أسباب الزواج المبكر يرجع إلى :
زيادة أعداد العائلة والقبيلة عن طريق الإنجاب السريع من أجل الدفاع عن الأرض وحماية الموارد .

أسباب الزواج المبكر في المجتمع السعودي :
مرتبط بالنواحي الاقتصادية فالنشاط الزراعي والرعوي في حاجة إلى الأيدي العاملة لتعزيز هذا النشاط , وهذا يساهم بشكل كبير بعدم ظهور العنوسة في تلك الفترة , يبدوا أن مشكلة العنوسة برزت وأصبحت شائعة في المجتمعات السعودية في هذه الفترة المتغيرة .

فمثلا : يعاني 14 % من أسر مدينة الرياض من عنوسة بناتها .

من أهم أسباب تأخر زواج الفتيات في المجتمع السعودي :
1- نزوح الأسرة من موطنها الأصلي إلى المنطقة الحضرية , واستمرار إقامة الأسرة في المنطقة الحضرية لفترات طويلة ( يعني انقطاع الأسرة عن موطنها الأصلي ) إذا وضعنا في الاعتبار أن النمط السائد للزواج في المجتمع السعودي هو ما يسمى : بالزواج القرابي أو الداخلي .

2- الابتعاد عن مجاورة الأقارب في السكن في المناطق الحضرية , فقد تبين انه كلما تم اختيار الأسرة لسكنها في حي من الأحياء رغبة في مجاورة الأقارب والجماعة المرجعية للأسرة كانت الأسرة أقل معاناة من مشكلة تأخر زواج فتياتها .

3- مشكلة تأخر زواج الفتيات تعاني منها بكثرة الأسر ذات المستوى العالي .

4- ارتفاع مستوى تعليم النساء في الأسرة يرتبط بمشكلة تأخر زواج فتياتها .

5- عمل المرأة خارج المنزل سبب رئيسي في تأخير زواجها .

وفي دراسة استطلاعية أجريت في مدينة جدة عن العنوسة من وجهة نظر المرأة ,
تبين أن سبب تأخر زواج الفتاة السعودية يرجع إلى الشروط في عملية اختيار الزوج ,
فقد اتضح أن 17 % من النساء اللاتي وقعن في العنوسة كان بسبب شرطهن لمستوى اقتصادي متميز لأسرة المتقدم للزواج بسبب الإصرار على مستوى تعليمي .

تأخر زواج الذكور في الأسرة السعودية :
تعمد الأسر في المجتمعات السعودية بشكل عام في الفترة المستقرة السابقة إلى تزويج فتيانها الذكور في سن تتراوح بين 15 سنة إلى 18 سنة من أجل الإنجاب المبكر للمساهمة بالدفاع عن أراضي القبيلة ,
وكذلك المساهمة بالنواحي الاقتصادية خاصة في مجال الزراعة والرعي .
في الفترة المتغيرة تغير الحال كثير اً وظهرت مشكلة تأخر زواج الذكور في الأسرة السعودية , حيث تبين أن 54 % من الطلاب الجامعيين لهم رغبة في الزواج المبكر إلا أنه توجد ظروف وأسباب تحول دون إتمامهم للزواج حالياً .

تعدد الزوجات في الأسرة السعودية :
ظاهرة تعدد الزوجات في المجتمع السعودي ارتبطت كثيراً بالمتغيرات الاقتصادية التي حدثت في المجتمع السعودي ,
فالزوجة في الفترة التقليدية السابقة عاملة نشيطة ومنتجة في المهن العائلية ( الزراعة – التجارة – الحرف الشعبية ) .
كما أن تعدد الزوجات يساهم في دعم العملية الإنتاجية عن طريق تكاثر الأولاد , مما يؤيد صحة هذا الافتراض : أن ظاهرة التعدد منتشرة عند كبار السن الذين أدركوا الظروف الاقتصادية الصعبة في الفترة التقليدية السابقة , بينما يقل انتشار هذه الظاهرة عند الشباب لأنهم يدركون أن تعدد الزوجات والتكاثر بالأولاد لن يحقق لهم كسب ا اقتصاديا , بل على العكس من ذلك ربما يسبب لهم متاعب اقتصادية كثيرة .


أسئلة مرآجعة للمحاضرة السادسة :

1- ازدياد حجم الطلاق من الظواهر الاجتماعية الملفتة للإنتباه داخل النسق القرابي في الفترة :
- المتغيرة
- المستقرة
- الحديثة
- كل ماذكر

2- أعلى نسبة للطلاق يتم تسجيلها في اليوم الواحد بمدينة الرياض كانت :
- 20 حالة طلاق
- 54 حالة طلاق
- 70 حالة طلاق
- 88 حالة طلاق

3- تبين أن أغلب حالات الطلاق في المجتمع السعودي تقع بين :
- الشباب
- كبار السن
- كبار السن الذين تزوجو للمره الثانيه
- المخضرمين

4- دلت إحصاءات المحكمة الشرعية الكبرى في مدينة جدة على ..... حجم الطلاق في المجتمع السعودي :
- ارتفاع
- نقص
- تضاؤل
- انعدام

5- يعزى 21 % من حالات الطلاق في السعودية إلى :
- المشاكل المادية
- تعداد الزوجات
- عمل المرأه
- اهمال الشؤون الزوجية

6- اتضح أن تدخل أسرة الزوجين في الحياة الزوجية الشخصية كان سبباً في طلاق ....% من الرجال والنساء :
- 40 %
- 62 %
- 50 %
- 44 %

7- بالنسبة لصلة القرابة فقد تبين أن 70 %من المطلقين السعوديين :
- أقارب من الدرجة الأولى
- ليسوا اقارب قبل الزواج
- أقارب من الدرجة الثانيه
- كل ماذكر

8- كان الطلاق من أبناء ........ أكثر في المجتمع السعودي :
- العمومه
- الجيران
- الخوال
- كل ماذكر

9- المدخل ..... في المجتمع السعودي يتبنى العادات والأعراف والتعاليم الدينية :
- الاجتماعي
- الاقتصادي
- البنائي الثقافي
- لاشئ مما ذكر

10- يرى المدخل ....... أن دور المرأة الاجتماعي في المجتمع يحدد الفارق العمري بين الزوجين :
- الاجتماعي
- الاقتصادي
- البنائي الثقافي
- لاشئ مما ذكر


انتهى



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]