ما زال كُل شيء حاضر وإن زال ...
قفا نبكِ من ذكرى حبيبٍ ومنزلِ .. بسقطِ اللوى بين الدخولِ فحوملِ
وما زالت أبيات امرئ القيس حاضرة حتى هذا الوقت لصدق مشاعره ولأنه كان مُحمّل بالذكريات ...
وما زال المكان الذي وقف بهِ حاضراً يقف بهِ كُل من مر ويتغنى بقصيدته ...
كَ بصماتهم في هذا النادي الذي نجد في كُلِ زاوية منه ذكرى !