|
رد: - مذاكرة الأدب في صدر الاسلام ..!}
=
- حسان بن ثابت فحل من فحول الجاهلية ، فلما جاء الاسلام سقط شعره .
- أول من أثار هذه المسألة في قوله : ( الشعر نكدُ ، بابه الشر ، فإذا دخل في الخير ضعف ) . الأصمعي .
- أن الشعر أول الإسلام توقف ، لأن العرب انشغلوا بأمر الدين والوحي ، وما أدهشهم من أسلوب القرآن الكريم . رأي ابن خلدون .
- كان عثمان يحتفي بالشعر ويستشهد به ، أي الشعر الذي يتوافق مع الحق .
- الذي هجا قوما من بني نهشلو ،، هو حبس ضابئ بن الحارث البرجمي .
- كان علي ابن ابي طالب عليه السلام .. شاعراً مفوّها .
- (إذا قرأتم شيئا من كتاب الله فلم تعرفوه فاطلبوه في أشعار العرب ، فإن الشعر ديوان العرب ) . قول عبدالله بن عباس
قد نظر الإسلام إلى الشعر : كأداة يتوجب توظيفها لإرساء القيم الإسلامية الجديدة .
- قد سجن عر الحطيئة حين هجا الزبرقان
- كان يهجو قريشا بشعر ينكأ الجراح ويثير العصبية "حسان"
- اعتنى بالشعر فقال : إن الشعر يد على معالي الأخلاق وصواب الرأي ومعرفة الأنساب ، ولكنه حارب الشعر الذ يسيء للإسلام و الأخلاق "عمر".
يتبع 
|