السالفة ومافيها , دكتور ناوي له على نيه للطلاب , أو انه يحسب اللي عنده خريجين كامبريدج مهو موظفين على باب الله يبون ترقية أو متسببين واتتهم الظروف للتكملة في شيئ لم يستطيعوه بالماضي لظروف قاهره ألمت بهم
ويريدون أن يعوضوا مافات ويتداركوا مايمكن تداركه بكل عزيمة واصرار وبأي ثمن ولا أدل من ذلك دفعهم مالهم ووقتهم الضيقين في سبيل شهادة يكتب على ورقها المهترئ ( شهادة انتساب ) يجد من يحملها عقبات جمة في طريق العثور على وظيفة بواسطتها ( طبعا بيد الله قبل كل شيئ ) , ولكن ولكن ولكن أكررها ثلاثاً بعض حملة الدكتوراه يتجاهل أو لا يعرف مثل هذه الحقائق من الظروف والاحوال
كان الله في عونكم أيها المكافحون ضد العواصف