الصحابة: كانت موضوعات علوم القرآن معروفة لديهم وإن لم تكن مدونة مكتوبة، إنما مسلكهم في تحصيلها هو الفهم السديد أو تذوق بيان القرآن وإعجازه.
التابعون: بقيت العلوم تؤخذ بالرواية والتلقين لا بالكتابة والتدوين..... لاكنه تم تدوين الروايات التفسيرية في عهد التابعين... بصراحة فيه شئ غامض بهذا الموضوع..