عرض مشاركة واحدة
قديم 2014- 12- 23   #23
عيوون المها
أكـاديـمـي فـضـي
 
الصورة الرمزية عيوون المها
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 60269
تاريخ التسجيل: Sat Sep 2010
المشاركات: 498
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 371
مؤشر المستوى: 65
عيوون المها will become famous soon enoughعيوون المها will become famous soon enoughعيوون المها will become famous soon enoughعيوون المها will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: Mental Retardation
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
عيوون المها غير متواجد حالياً
رد: غرفة مذاكرة اعداد برامج تربويه لذوي اعاقه عقلية

المحاضره ١٣



الدكتور طلب الاعتبارات التربويه المناسبه لتعليم المعوقين عقليا وهي ٢٥ فقره وقال راح يجيب منها اسئله بس قال افهموها ماتحتاج حفظ لانها راح تكون واضحه فالسؤال وكان صيغة السؤال كالآتي ....


س١/ اختار الإجابة الصحيحه
يجب ان يؤخذ في الاعتبار عند تعليم المعاقين عقليا مايلي ...؟
وبصيغه ثانيه من الاعتبارات التي تؤخذ عند تعليم المعاقين عقليا ،،،؟


ج١/ 1- أن تكون أنواع النشاط مختلفة ، بحيث تجعل الطفل نشطا في كل المواقف التعليمية وتعمل على تشجيعه على الاستمرار في نشاطه ، على أن تكون الأنشطة من النوع الذي يثير اهتمام الطفل مع الضرورة تقديم جميع الخبرات والمعارف الإنسانية المناسبة للطفل المعوق عقليا وليس الاهتمام فقط بتقديم خبرات القراءة والكتابة والحساب.
2- إعادة النظر في الخطة أو البرامج حتى تتمشى دائما مع قدرات الطفل المعوق عقليا وميوله وتدفعه إلى النجاح ، فالنجاح يؤدي إلى نجاح ، لذلك عل المدرس إشباع حاجة الطفل المعوق إلى النجاح.
3 - أن تكون المواد التعليمية والأنشطة مناسبة لهؤلاء الأطفال المعوقين حتى لا تسبب لهم احباطات بسبب صعوبتها،وحتى لا ينفر منها نتيجة ارتفاع مستواها عن حدود إمكاناتهم العقلية ، أي إثراء البيئة التعليمية بالمثيرات وتنويع النشاطات المثيرة لاهتمام الطفل وطرق العمل وأساليبه مع التقليل من المثيرات المشتتة للانتباه وإبراز العناصر الأساسية في المهمة التعليمية ، وكفالة استخدام الطفل لعقله ويديه وحواسه في عملية التعليم مما يساعده على جذب انتباهه وزيادة مستوى تركيزه.
4 - تقيل فترات العمل والراحة حتى لا يشعر الطفل المعوق عقليا بالإرهاق الحسي والعقلي والملل ، حيث يصعب على هؤلاء الأطفال انتباههم لفترات طويلة ولذا فمن الضروري تقديم المواد التي تثير اهتمامهم وانتباههم ، كما ينبغي التنويع والتغير في الأنشطة والمواد وطريقة العمل وأساليبه ، كأن يبدأ البرنامج مثلا بالقراءة أو الحساب (نظري) ثم يعقبه نشاط عملي أو عمل يدوي ، وان يكون النشاط والدرس في جو يسوده الاطمئنان والراحة النفسية والأمن والإحساس بالنجاح والدافعية للانجاز.
5 - ربط الدراسة باللعب، أي الجمع بين اللعب والتسلية والرفاهية من ناحية وتعميق إدراكهم بالدوار الاجتماعية والأنشطة المختلفة ، فضلاً عن إكسابهم المهارات والخبرات والأدوار الاجتماعية عن طريق التمثيل التلقائي.
6 - ربط الدراسة النظرية بالخبرة الحسية المباشرة الحية ، وذلك من خلال قيام الأطفال بأعمال وأنشطة يتعلمون من خلالها أكثر مما يتعلمون من الكتب المجردة النظرية ، ويعني هذا ضرورة توفر بيئة مدرسية غنية متنوعة من الأنشطة والخبرات ، كمزارع الطيور والأسماك ومزارع الخضار والفواكه...إضافة إلى قيام الأطفال بزيارات ميدانية للمؤسسات في بيئتهم للتعرف على الطبيعة.
7 - تشجيع الأطفال على القيام وحدهم بالأعمال ، واعتمادهم على أنفسهم قدر الإمكان ، وتشجيعهم على زيادة العمل وتوفير المناخ الاجتماعي المناسب والمعاملة الحسنة.
8 - على المدرس استعمال العبارات المشجعة التي تعمل على شعور الطفل المعوق بالثقة وتدفعه للعمل والنشاط ، وتجنب استعمال عبارات التهديد والوعيد وأسلوب العقاب والتوبيخ والتأنيب ، وكذلك الغضب وإظهار مشاعر الضيق والضجر من طلابه.
9 - على المدرس تشجيع الأطفال المعوقين الذين ينسحبون من الجماعة ولا يشتركون في أنشطتها ، وذلك عن طريق إتاحة الفرص لهؤلاء الأطفال والمواقف المختلفة التي يتمرن الأطفال فيها على الأخذ والعطاء ، والتعاون مع الآخرين والتي تشعرهم بالنجاح وإبراز شخصياتهم وتشجيعهم على التكوين علاقات اجتماعية ومساعدتهم على التكيف مع المجتمع حاضراً ومستقبلاً.
10 - ضرورة توفير الخصائص التربوية و الشخصية في المدرس الذي يتعامل مع الأطفال المعوقين عقليا من دراية وخبرة بخصائص المعوقين ، وطرق التعامل معهم بالإضافة إلى حب المدرس وعطفه على هؤلاء واقتناعه بعمله الإنساني معهم ، وتقديره لذات الطفل وإشعاره باحترام ذاته والثقة في النفس وفي الآخرين.
11 - تنمية معارف الطفل عن طريق الإدراك وتدريب الحواس ، والهدف هو إضافة الضبط والتثبيت للمعارف التي اكتسبها وذلك لإيجاد معارف جديدة ، ولتحسين و أغناء التعبير اللفظي من خلال الأنشطة الاجتماعية التي يقوم بها ، حيث إن الاستثارة والتدريب الحسي كمدخل لتعليم الطفل ولتحسين قدرته على التميز والإدراك وجعله أكثر وعيا بالمثيرات من حوله وأكثر قدرة على تذكر ما يتعلمه.
12 - تحقيق الربط بين المادة الدراسية ، حيث أن مختلف المواضيع تميل إلى التجمع حول عنصر رئيسي ، وعلى الرغم من أن الربط طريقة تربوية هامة بالنسبة للأطفال العاديين فإنه أكثر أهمية بالنسبة للأطفال المعوقين عقليا ، حيث أن ربط الموضوعات في مجموعات طبيعية يجعل مضمونها أسهل فهما عل الأطفال (ارتباط الأفكار يبعضها ببعض).
13 - مراعاة الفروق الفردية في تعليم المعوقين عقليا وهذا لا يعني بالضرورة تعليم هؤلاء الأطفال فردياً ، وإنما مواءمة التعليم للحاجات الفردية لكل طفل ، سواء كان التعليم في مجموعات صغيرة أو مع أفراد ، أي تفريد التعليم وفقا لاستعدادات الطفل ومعدل سرعته في التعلم ، واستعداده للتحصيل والانجاز واحتياجاته الشخصية.
14 - تنمية السلوك المعرفي والوجداني ، ومساعدته على تقبل عجزه وفهم ذاته وقدرته.
15 - العناية بالتربية الرياضية لتنمية قدراته على التآزر والتوافق الحركي.
16 - إتاحة الفرص للطفل المعوق عقليا للتعبير عن ذاته من خلال التربية الفنية والموسيقى والأنشطة الأخرى.
17 - ن تكون المادة المتعلمة ذات قيمه وظيفية وفائدة تطبيقية في حياة الطفل بحيث تساعده على التكيف لمتطلبات بيئيه ، وحياته اليومية ، والتي سيكون بإمكانه استخدامها.
18 - تجزئة المادة المتعلمة وتتابعها بحيث لا ينتقل الطفل من جزء إلى جزء آخر إلا بعد فهمه واستيعابه وإتقانه للجزء السابق مع التأكد على الإعادة والتكرار والاسترجاع المستمر لضمان نجاح الطفل في العلم مع كفالة التشويق والتنويع.
19 - تسلسل المادة التعليمية وترتيبها بشكل منظم ، وتتابعها من المحسوسات في الحياة الطفل المجردات ومن السهل إلى الصعب ومن الكليات إلى التفاصيل والجزئيات ومما هو مألوف إلى غير المألوف.
20 - تعزيز الاستجابات الصحيحة وتدعيم السلوك الايجابي للطفل في المواقف التعليمية للحياة المدرسية بمختلف الوسائل اللفظية والمادية المشجعة على تثبيت هذه الاستجابات ودفع الطفل لمزيد من الثقة بالنفس والشعور بالنجاح.
21- المزج بين النشاطات النظرية والعملية ، واستغلال اللعب والعمل ، والنشاط الذاتي والتمثيلي والغناء في المواقف التعليمية.
22 - تنمية الاستعدادات والمهارات الحركية.
23 - تدريب الطفل وتعويده على ممارسة العادات والمهارات الوظيفية والاستقلالية.
24 - تنمية الاستعدادات والمهارات الاجتماعية ، وإكساب الطفل الأنماط السلوكية المرغوبة .
25 - تحلي المعلم بالصبر في علاقته بالطفل وإعطائه الوقت الكافي لإظهار الاستجابة المناسب في الموقف التعليمي وعدم استعجاله ، نظرا لاحتياجه وقتا أطول من العاديين في عملية التعلم ، والعمل التدريجي على تحسين معدل سرعته في الأداء.



(( حبايبي لاتشوفون الاعتبارات كثيره تتوترون فعلا قراءة مره تنفهم وأبدا مو محتاجه حفظ ولو جات راح تعرفون الإجابة الصحيحه ))


س٢/ من اهم خصائص المعوقين عقليا .....؟
ج٢/ تأخر النمو اللغوي


ركز كمان عالمهارات الأكاديمية .. وهذي جزئيتها

ومن المهارات الأكاديمية الأساسية والتي تعتبر من جوانب المهارات المعرفية والإدراكية:
1ـ مهارات الحساب:
أ ـ عد الأرقام. ب ـ مفاهيم الأرقام . ج ـ المجموعات .
د ـ عمليات الحساب الأساسية (الجمع والطرح والضرب والقسمة )
هـ ـ الألوان . و ـ الأحجام . ز ـ الأشكال . ي ـ الأوزان ,القياس ,الوقت ..
2 ـ مهارات القراءة .
3 ـ مهارات الكتابة ــ تمييز المفردات .
4ـ مهارات معرفية :
أـ الفهم . ب ـ التمييز . ج ـ الاستيعاب. د ـ المقارنة .
هـ ـ التعميم. وـ حل المشكلات .
زـ مهارات العلوم العامة (الغذاء ,الحيوانات, الزراعة, المجتمع المحلي)


هذا الي ركز عليه الدكتور ف المحاضره ١٣