انقسم الفلاسفة والباحثون في مسالة طبيعة المعرفة وحقيقتها الى
ثلاثة اقسام
يرى أن للفطرة أثراا أساسياا في معرفة الله، و من حصل له الشك ولم يكن من سبيل لدفعه سوى النظر؛ يلزمه النظر
ابن تيمية
تاريخيا فإن أول من تناول البحث في المعرفة هم
الفلاسفة اليونان
ازدواجية الموقف الفلسفي السينوى بين المشائية التى يخاطب بها الجمهور، والمشرقية التى يخاطب بها الخاصة فسنجد بالضرورة صاحب هذة المنهجية
من الفلاسفة المسلمين هو
ابن سينا
يتنازع المعرفة اتجاهان : الأول هو النظر العقلي والثاني هو الكشف الصوفي هو
ابن عربي
اظاهر مافيه إلا أنا تمسون على خير